رسميًا.. خالد البلشي يدعو إلى التصدي لفاشية نتنياهو وأطماعه في الأراضي العربية 2025

يجب التصدي لفاشية نتنياهو وأطماعه في الأراضي العربية بما يعكس خطورة تحركاته وتأثيرها المباشر على الاستقرار الإقليمي؛ إذ تتصاعد التوترات مع استمرار سياساته التي تهدف إلى توسيع السيطرة وفرض السيطرة الاحتلالية على الأراضي الفلسطينية والعربية المحيطة، ما يهدد حقوق الشعوب ويعزز النزاعات في المنطقة.

ضرورة التصدي لفاشية نتنياهو وأطماعه في الأراضي العربية بمعايير دولية واضحة

يشير خالد البلشي إلى أن مواجهة فاشية نتنياهو تتطلب تفعيل المعايير الدولية التي تكفل حماية الحقوق والسيادة العربية، خاصة أن التصعيد الإسرائيلي يحمل في طياته اعتداءات مباشرة ضد الأراضي العربية، تستهدف تغيير الواقع الجغرافي والسياسي لصالح أجندة الاحتلال، وهو ما يستدعي يقظة عربية وعالمية لضمان حماية هذه الأراضي ومناطق النفوذ العربي.

أطماع نتنياهو في الأراضي العربية وتأثيرها على الأمن الإقليمي والاستقرار

تمثل أطماع نتنياهو في الأراضي العربية خطرًا حقيقيًا على الأمن الإقليمي؛ إذ تستهدف هذه السياسات تقويض وحدة الشعوب العرب تجاه قضاياهم الوطنية، وخلق حالة من الفوضى وعدم الاستقرار تعمق النزاعات وتُضعف الجبهات العربية المشتركة، ما يفتح الباب أمام تدخلات وتقسيمات جديدة تؤثر على موازين القوى في المنطقة بشكل سلبي.

سبل مواجهة فاشية نتنياهو وأطماعه في الأراضي العربية عبر التضامن والعمل المشترك

يركز البلشي على أن مواجهة هذه الأطماع تستلزم توحيد الجهود العربية والدولية، عبر تعزيز التضامن والعمل المشترك، وإقامة تحالفات سياسية واستراتيجية تردع أي محاولات للاعتداء على الأراضي العربية، بالإضافة إلى دعم الحقوق الفلسطينية المشروعة التي تمثل الخط الأمامي في مجابهة سياسات الاحتلال والتوسع.

• تعزيز الدور الدبلوماسي العربي والدولي لمواجهة التوسع الإسرائيلي
• اتخاذ مواقف موحدة تدعم الحقوق العربية والفلسطينية
• تنظيم حملات إعلامية تسلط الضوء على فاشية نتنياهو وأطماعه
• دعم المشاريع التنموية في الأراضي المتضررة لتعزيز صمود السكان
• التنسيق الأمني لمواجهة الاعتداءات والانتهاكات المستمرة