القصة الكاملة لأزمة أمنية حجازي وزوجة الداعية عبدالله رشدي تتصدر البحث اليوم الثلاثاء 11 نوفمبر 2025

أمنية حجازي أثارت حالة من الجدل بعد ظهورها معلنة تفاصيل زواجها السابق من الداعية عبدالله رشدي، مما جعل القصة الكاملة لأزمة أمنية حجازي وزوجها السابق تتصدر محركات البحث وتتفاعل منصات التواصل الاجتماعي معها بشدة.

أمنية حجازي وعلاقتها بالداعية عبدالله رشدي

في مقابلة تلفزيونية عبر برنامج مساء الياسمين مع الإعلامية ياسمين الخطيب على قناة الشمس، سردت أمنية حجازي القصة وراء زواجها من عبدالله رشدي، مؤكدة أن والدها وافق على الزواج في بدايته باعتباره رجل دين محترم وذو سمعة طيبة، لكن مجريات الأحداث قلبت الصورة تمامًا ومهدت لأزمة كبيرة بين الطرفين. أوضحت أمنية أن الزواج تم بشكل سري دون إعلان رسمي منكليها في البداية، ورغم حملها ظل رشدي يتمسك بالعلاقة، إلا أن الخلافات والتوترات بدأت تتفاقم.

القصة الكاملة لأزمة أمنية حجازي مع زوجها عبدالله رشدي

أفصحت أمنية عن تفاصيل كثيرة توضح أن عبد الله رشدي نجح في إقناعها بالزواج سرًا، وأكدت أنها وثقت فيه كثيرًا بفضل صورة رجل الدين التي رسمها والدها له، رغم الذي حدث لاحقًا واعتبرته خيانة للثقة. والدها مع الوقت كان متعاطفًا مع رشدي بسبب وجود الطفلة المشتركة بينهما، وكان يرفض فكرة الطلاق لكنه غيّر موقفه بعدما أدرك أمنية حاولت الصلح مع رشدي لكنه رفض. هذه التطورات أظهرت حجم الأزمة الحقيقية التي عصفت بعلاقتهما، خاصة مع تشبث كل طرف بموقفه وسط أجواء من الخلافات الحادة.

تصريحات أمنية حجازي وردود الفعل على الأزمة

تصريحات أمنية حجازي حملت شعورًا عميقًا بالخذلان تجاه شخص اعتبرته قدوة دينية، كما أن قرارها بالكشف العلني جاء بعدما فقدت الأمل في حل الخلاف بشكل ودي. وفي خطوة أثارت جدلًا واسعًا، طالبت أمنية الداعية عبد الله رشدي بالاعتراف بطفلتهما مستندة إلى قسيمة الزواج، مما أدى إلى انقسام المتابعين بين مؤيد ومعارض لفكرتها. من ناحية أخرى، حتى الآن لم يصدر عن عبدالله رشدي أي رد رسمي على هذه الاتهامات، واستمر النقاش محتدمًا بشأن مدى صحة التنازع بين الأمرين الخاص والعام.

الطرف الموقف التفاصيل الرئيسية
أمنية حجازي تكشف وتتحدث علنًا زواج سري، محاولة الصلح، مطالبة بالاعتراف بالطفلة
عبدالله رشدي الصمت وعدم الرد لم يصدر تصريح رسمي، خلافات شخصية مثيرة للجدل
والد أمنية تأييد مبدئي ثم تغير موقف رفض الطلاق بداية، تغير موقفه بعد رفض رشدي للصلح