تعد وزارة الدفاع الوطني من أهم المؤسسات في البلاد حيث تلعب دورا هاما في الحفاظ على الأمن والاستقرار وفي إطار تطوير قدراتها الدفاعية تفتح الوزارة باب التسجيل للانضمام إلى صفوف الدرك الوطني لعام 2024 مما يوفر فرصة ثمينة للشباب الطموحين الذين يسعون لخدمة وطنهم والانضمام إلى قوات الأمن وتتيح استمارة التسجيل الإلكتروني تقديم الطلبات بسهولة ويسر مع مراعاة بعض الشروط الأساسية التي يجب توفرها في المتقدمين لضمان اختيار الأكفأ والأكثر تأهيلا وهو ما سوف نوضحه في السطور القادمة من مقالنا.
استمارة التسجيل في صفوف الدرك الوطني 2024
تتضمن عملية التسجيل في صفوف الدرك الوطني لعام 2024 مجموعة وجود استمارة يجب كتابة جميع البيانات الخاصة بها وذلك من خلال بعض الخطوات التي يجب اتباعها بدقة وهي كالتالي:
- زيارة الموقع الإلكتروني الرسمي لوزارة الدفاع الوطني للوصول إلى استمارة التسجيل.
- إنشاء حساب جديد على الموقع باستخدام البريد الإلكتروني وكلمة مرور آمنة.
- تعبئة البيانات الشخصية المطلوبة مثل الاسم الكامل، رقم الهوية الوطنية، وتاريخ الميلاد.
- تحميل صورة شخصية حديثة بصيغة رقمية مطابقة للمعايير المحددة.
- إدخال تفاصيل الاتصال مثل رقم الهاتف والبريد الإلكتروني لضمان سهولة التواصل.
- تقديم المعلومات الأكاديمية بما في ذلك الشهادات التعليمية والخبرات السابقة.
- إدخال المعلومات الصحية والتأكد من توافقها مع متطلبات اللياقة البدنية للدرك.
- تحميل المستندات الداعمة مثل صور من الشهادات التعليمية والتقارير الطبية.
شروط التسجيل في صفوف الدرك الوطني 2024
تتطلب عملية التسجيل في صفوف الدرك الوطني لعام 2024 توافر مجموعة من الشروط التي تهدف إلى اختيار المرشحين الأكفاء والمناسبين لأداء مهامهم بفعالية، وتتضح هذه الشروط فيما يلي:
- أن يكون المتقدم سعودي الجنسية ويحمل بطاقة هوية وطنية سارية.
- يجب أن يكون عمر المتقدم بين 18 و30 عامًا.
- لابد أن يكون المتقدم حاصلاً على شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها على الأقل.
- من الضروري أن يكون لائقا بدنيا وصحيا وفقا للمعايير الطبية المحددة.
- يكون المتقدم خاليًا من الأمراض المزمنة التي قد تعيق أداء واجباته.
- حسن السيرة والسلوك وخاليا من السوابق الجنائية.
- تقديم شهادة تثبت عدم وجود أي قضايا جنائية أو أخلاقية ضد المتقدم.
- أن لا يكون المتقدم مفصولا من أي وظيفة حكومية أو عسكرية سابقا.
- اجتياز جميع الاختبارات البدنية والنفسية التي تضعها الجهات المختصة.