«تأثير مهم» نسبة أعمال السنة الجديدة تبدأ من الصف الثالث الإعدادي كيف تغيير الحضور والاختبارات الشهرية

تُشكل نسبة أعمال السنة للصف الثالث الإعدادي عنصرًا جوهريًا في تقييم الطلاب ضمن النظام الجديد، حيث تعتمد هذه النسبة، التي لا تتجاوز 20%، على الحضور والاختبارات الشهرية لضمان متابعة دقيقة لأداء الطلاب طوال العام الدراسي. وقد تم اعتماد هذا التعديل وفقًا للقانون رقم 169 لعام 2025، لتطوير منظومة التعليم بما يتناسب مع المتطلبات الحديثة.

نسبة أعمال السنة للصف الثالث الإعدادي وتطبيقها حسب القانون الجديد

قد يهمك «فرصة ذهبية» تنسيق المرحلة الثالثة 2025 الشعبة العلمية قائمة كليات الزراعة المتاحة الآن

أوضح شادي زلطة، المتحدث الرسمي باسم وزارة التربية والتعليم، أن القانون الجديد الذي صدّق عليه الرئيس عبد الفتاح السيسي يشمل تعديل قانون أحكام التعليم رقم 139 لسنة 1981، من خلال إدخال نسبة أعمال سنة لا تتجاوز 20% على تقييم طلاب الصف الثالث الإعدادي؛ وذلك بداية من العام الدراسي 2027-2028، بعد انتقال الطلاب الذين سيلتحقون بالصف الأول الإعدادي في العام المقبل. وأشار إلى أن الوزارة أصدرت قرارًا يُنظم هذا التطبيق، ويجعل نسبة أعمال السنة عنصرًا رئيسيًا في تركيبة تقييم الطلاب، دون تحديد موعد أدق داخل القانون ذاته.

أهمية الحضور والاختبارات الشهرية كنسب في أعمال السنة للصف الثالث الإعدادي

مقال مقترح «مواعيد دقيقة» {مواعيد قطارات خط القاهرة السد العالى} الجديدة تعرف على توقيتات الرحلات الرسمية

يركز نظام أعمال السنة الجديد على قياس أداء الطلاب عبر الحضور اليومي والاختبارات الشهرية التي تُعقد بانتظام، حيث يُسجل حضور الطالب بشكل يومي، وهو جزء لا يتجزأ من نسبة أعمال السنة المُقررة. ويتم هذا التطبيق حاليًا على مختلف المراحل التعليمية دون ملاحظات سلبية، مما يعكس نجاح النظام في تعزيز الجدول الدراسي والمتابعة الحثيثة، بالإضافة إلى تنظيم الاختبارات الدورية لتقييم مستويات الطلاب بدقة، بما يساهم في تطوير مستواهم الأكاديمي.

آليات متابعة التطبيق الميداني لنظام أعمال السنة في الصف الثالث الإعدادي

قد يهمك «توزيع مثير» كليات الزراعة في تنسيق المرحلة الثالثة 2025 وأماكن تواجدها في الجامعات المصرية

أفاد المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم أن هناك لجان متابعة يومية ستتولى الإشراف على التطبيق العملي لنظام أعمال السنة على أرض الواقع، لضمان دقة تسجيل الحضور وتنفيذ الاختبارات الشهرية بانتظام. وتحرص الوزارة على استمرار الإشراف الميداني المكثف، بعيدًا عن الاقتصار على التقارير فقط، مع التأكيد على أن الحضور يُعد ركيزة أساسية ضمن أعمال السنة. ويهدف ذلك إلى تحقيق تقييم شامل وفعلي ينعكس إيجابيًا على تحصيل الطلاب وحثهم على الانضباط الأكاديمي.