كنا استكفينا من السرقة ومروحين وقابلناه صدفة في طريقنا| خاص





الأربعاء 12/مارس/2025 – 06:16 ص

يستكمل القاهرة 24، نشر التحقيقات في واقعة مقتل شقيق محامٍ بالقليوبية على يد تشكيل عصابي اعترض طريقه خلال سيره على الطريق الدائري ومحاولة سرقته تحت تهديد السلاح.أقوال المتهم الأول بقتل شقيق محامٍ بالقليوبيةوجاءت أقوال المتهم الأول بقتل شقيق محامٍ بالقليوبية كالآتي: أنا اسمي مصطفى.س.م.م، مقيم في الشارع العمومي بمنطقة مستطرد التابعة لقسم شبرا الخيمة.س: ما تفصيلات إقرارك تحديدًا؟ج: اللي حصل بالظبط إني يوم الثلاث اللي هو كان يوم الواقعة من حوالي 10 أيام تقريبًا أنا قابلت “إسلام.ع.م”،  و”محمود.ع.ج” وشهرته كبو، و”خالد.ع.م”، وشهرته توهان؛ قابلتهم على الشارع العمومي اللي في مسطرد، وكانوا راكبين توك توك وكانوا رايحين ناحية الدائري، وقالولي تعالى معانا هنجيب حاجة فركبت معاهم على طول، ولما ركبت طلعنا ع الدائري ناجية الخصوص، ولقيت “أحمد رضا” وشهرته “بوقه” راكب على موتوسيكل ومعاه “خالد.ع.ا.م” وشهرته نصه، وكان سابق هو المكنة، ويوسف إيهاب عبد الله. وشهرته كاوتش كان راكب في النص، ولما شوفنا بوقه، وقتها مخدش باله مننا كويس، وفكرنا طالعين نمسكه لأنه كان جاي وسارق موبايل وقتها.وأضاف المتهم، بعدها لما شافنا رفع فرد خرطوش في وشنا، وأول ما اتأكد إننا صحابه نزل الفرد واتطمن، ووقتها هو نزل يشد واحد في ميكروباص وهدده بالفرد وسرق منه الموبايل وركب الموتوسيكل تاني وفصلنا ماشيين ورا بعض عكس الطرق اتجاه مسطرد في التوك توك لقينا واحد واقف على جنب فسرقنا منه الموبايل بطريق المغافلة إننا نشده من إيده.وأضاف: وبعدها كان “ أحمد.ر.أ.س”، واللي معاه سرقوا موبايلات واحنا سرقنا موبايل واحد واتفقنا لما وصلنا عند نزلة مسطرد بالظبط إن كفاية كدة وهننزل نصرف الحاجة في المؤسسة، وفي الوقت دا بالظبط لقيت أحمد رضا بوقه بيقول استنوا فوقفنا، ولقيته قال استنى هاخد دا إكراه، وراح ناحية واحد كان ماشي على الطريق من الناحية الثانية، ووقتها شوفته بيشد منه الشنطة اللي كانت على كتفه والراجل بيحاول يمسكها ومش عاوز يسيبها راح “يوسف” نزل من المكنة وفضل واقف ع الأرض زي تأمين كده.وأشار المتهم: وقتها أحمد رضا ضربه طلقة بالفرد في صدره والراجل وقع على الأرض “وبوقه” أخد الشنطة بتاعة الراجل وجريوا، ولما سمعنا صوت الطلقة كان عالي راح كان فيه فرد خرطوش معايا نزلت علشان الناس متتلمش علينا وقفت في نص الطريق وضربت طلقة وطلعت وقتها في الهواء ووقتها بوقه جري هو ويوسف وركبوا المكنة ورا “خالد عبد العزيز”، وهربنا واتقابلنا عند كوبري عرابي وبالظبط كان عند كشري الخديوي، وروحنا صرفنا الموبايلات إللي سرقناها عند واحد اسمه “يوسف” المحل بتاعه في المؤسسة بس هو طلع قابلنا برة المحل.وأردف المتهم: بعدها أخد مننا أربع موبايلات وادّى لأحمد رضا “بوقه” الفلوس، ووقتها قسمنا على بعض الفلوس وكان نصيب كل واحد فينا 1200 جنيه، ووقتها “بوقه” مرضيش يقسم فلوس الحاجة بتاع الرجل الأخير اللي سرقه وضربه بالنار وقال إن دي محدش هياخد منها لأنه هو اللي اتعامل معاه هو والاثنين اللي كانوا على المكنة معاه وقال إن الحاجة دي متتقسم عليهم هما ال 3 بس، ووقتها والله مكناش تعرف الحاجة إللي كانت في الشنطة هي إيه؛ ورضينا بكده وروحت بيتي، ولقيت المباحث بعد حوالي أربع أيام جم خدوني من البيت ومكنش معايا وقتها غير مطواة، ودا كل اللى حصل.

close