تجاهل لبنان عروضاً إسرائيلية لتطبيع العلاقات وتطوير المحادثات التقنية المعنية بالتثبت من الانسحاب الإسرائيلي من أراضيه إلى محادثات سياسية؛ إذ تضغط تل أبيب على بيروت بإعلانها أن جيشها سيبقى في النقاط اللبنانية المحتلة لـ«فترة طويلة وغير محددة»، حسبما أعلن وزير دفاعها يسرائيل كاتس، أمس الجمعة.
وتمضي إسرائيل في تطبيق سياسة الضغوط على المفاوض اللبناني، بهدف استدراجه إلى اتفاق سياسي يتخطى المباحثات التقنية المحصورة عبر اللجنة الخماسية بثلاث مهام أساسية، هي: الانسحاب الإسرائيلي من النقاط الخمس التي احتلتها في الحرب الأخيرة، وتحديد الحدود البرية العالقة منذ عام 2006، وهي 13 نقطة حدودية، وإطلاق المحتجزين اللبنانيين لدى إسرائيل.
ويرفض لبنان الرسمي هذه الطروحات، ويؤكد أنها غير مطروحة بالنسبة له ويصر على الانسحاب الإسرائيلي من النقاط التي تم احتلالها.
يايسله: الأهلي حقق مسيرة تاريخية في نخبة آسيا
أسعار الفراخ البيضاء في بورصة الدواجن اليوم الاثنين 6 يناير
وزير الخارجية ونظيره البحريني يشددان على ضرورة استدامة وقف إطلاق النار بغزة
غدًا.. الفرقة القومية للموسيقى تحيي فعاليات عيد الحب بـ الأوبرا
موعد مباراة الهلال السعودي وأودينيزي الإيطالي الودية والقنوات الناقلة لها
السيسي يؤكد أهمية التعاون المشترك بين مصر وقبرص واليونان بشأن التطورات بالمنطقة
خبير عسكري يوضح أهداف الاحتلال من العدوان على مخيمات الضفة الغربية
بسبب الخلافات الأسرية.. تاجر دواجن ينهي حياته شنقا في كرداسة
لطلاب الصف الثاني الثانوي.. أسئلة تقييمات الأسبوع الخامس الفيزياء لغات
كتائب “القسام” تُسلم الصليب الأحمر أسيرين إسرائيليين جنوب قطاع غزة ضمن الدفعة السابعة.. (صورة/فيديو)
أوروبا تعيد تقييم الاستثمار في الدفاع
الخطوط الجوية الفرنسية تسيّر رحلات مباشرة إلى الرياض بدءاً من مايو