أحد لاعبي GTA يحاول إنهاء كل الألعاب ثلاثية الأبعاد في السلسلة دون أن يموت
ستصدر لعبة GTA 6 قبل نهاية عام 2025 إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها، لتنهي بذلك 12 عامًا من الانتظار بين ألعاب GTA الجديدة. إذا كان انتظار GTA الجديدة يقتلك، فربما يمكنك تصبير نفسك بالعودة للعب بعض الإصدارات القديمة في السلسلة. لكن لا أنصحك أن تفعل ذلك بنفس الطريقة التي يفعلها الستريمر Gtamen.
يلعب Gtamen حالياً جميع ألعاب GTA ثلاثية الأبعاد ويقوم ببث جلسات اللعب الخاصة به، لكن إذا مات، فعليه أن يعود إلى بداية GTA 3. نعم، هذا يعني أنه إذا وصل الستريمر إلى المهمة الأخيرة من GTA 5 وماتت شخصيته، فسيتعين عليه العودة إلى المهمة الافتتاحية لـ GTA 3 والقيام بذلك من جديد!!
إذاً Gtamen يلعب ضمن تحدي أن ينهي جميع ألعاب GTA ثلاثية الأبعاد دون أن يموت، ولكي يجعل الأمور صعبة أكثر على نفسه، فإن هذا التحدي لا يشمل فقط الألعاب الرئيسية. بل يشمل أيضاً الألعاب الفرعية مثل Liberty City Stories، وهذا يعني أن عليه إنهاء ثماني ألعاب دون أن يموت. لكن محاولاته لإنهاء ذلك التحدي ما زالت مستمرة حتى الآن. أبعد ما تمكن من الوصول إليه قبل أن يموت ويعود إلى بداية عصر السلسلة ثلاثي الأبعاد هو San Andreas.
الأمل هو أنه في حال تجاوز Gtamen في نهاية المطاف لعبة San Andreas، ستصبح الأمور أسهل قليلاً. حتى أن اللعبة الأخيرة في السلسلة GTA 5 قد تكون الأسهل، حيث سبق وأن نجح البعض في اجتياز قصتها دون أن يتعرضوا حتى لضربة، ناهيك عن الموت، لذا نأمل أن يكون الأمر سهلاً على الستريمر Gtamen ويتمكن من إنهاء هذا التحدي.
How’s the No Death Challenge going, you ask? well.. pic.twitter.com/FTeSrRBx5g
— Gtamen (@Gtamen) March 7, 2025
أسعار العملات اليوم فى مصر والدول العربية وأبرز التحركات وتحديثات البنوك
حظك اليوم وتوقعات الأبراج الجمعة 7 مارس 2025 الطاقة الفلكية وتأثيرها على الوضع المالي والعاطفي
تحديث مباشر الإثنين 13 يناير 2025
الصحة تعلن انتظام العمل في المعامل المركزية وتقديم خدماتها بشكل طبيعي
بإنجاز وطني جديد في غينيس.. "هيئة فنون العمارة" تختتم هاكاثون "ديزايناثون" في نسخته الثالثة
من هنا.. وظائف كلية الملك عبدالله للدفاع الجوي لعام 1446 وأهم الشروط اللازمة لها
إمام المسجد الحرام فيصل غزاوي يعود للمحراب بعد عارض صحي
رئيس صحة الشيوخ: وقفة مصر تاريخية لصد عدوان ترامب على الشعب الفلسطيني والأمن القومي
طالما لم يحصل الفلسطينيون على حقوقهم لن يكون هناك أمن ولا استقرار