تُعد صناعة المحتوى الرقمي “اللي يعيش ياما يشوف” من أبرز الوسائل التي تجمع بين قوة الصحافة الكلاسيكية والأسلوب الجديد في السرد المرئي، حيث تقدم محتوى غنيًّا يجذب جمهوراً واسعاً بأسلوب واضح وواعٍ يتخطى السطحية والتكرار.
اختلافات جوهرية بين الصحافة وصناعة المحتوى الرقمي “اللي يعيش ياما يشوف”
تُبرز تجربة الصحفية وصانعة المحتوى عِبادة إبراهيم الفرق الكبير بين الصحافة وصناعة المحتوى الرقمي “اللي يعيش ياما يشوف”؛ فالصحافة التقليدية تبقى ركيزة أساسية في نقل الحقائق وتشكيل الوعي، بينما صناعة المحتوى الرقمي تستخدم أساليب حديثة تساعد على توصيل الرسائل بأسلوب مشوق وأكثر قرباً من المتلقي. هذا الفارق يجعل المحتوى الرقمي أداة فعّالة للوصول إلى شرائح متنوعة عبر منصة تواكب تغيّر السلوكيات الإعلامية، فتجمع بين المعلومة والحداثة والإبداع.
رحلة عِبادة إبراهيم من الصحافة المكتوبة إلى المحتوى الرقمي “اللي يعيش ياما يشوف”
انطلقت عِبادة إبراهيم من الصحافة المكتوبة التي خدمت خلالها ملفات متنوعة مثل الاقتصاد، والثقافة، والفن، والاجتماع في دبي، المدينة التي تجمع بين عالم الأعمال والنجاحات الكبرى، مما وسع مداركها المهنية وخبرتها الصحفية. تحولت بعد ذلك إلى صناعة المحتوى الرقمي “اللي يعيش ياما يشوف” عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث صاغت القصص اليومية بأسلوب يجمع بين السرد الصحفي والقصص الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية بطريقة جذابة وبصرية، ما أكسب البرنامج نطاقاً واسعاً من المتابعين.
أهمية المحتوى الرقمي “اللي يعيش ياما يشوف” في الحوار المجتمعي
يُقدم “اللي يعيش ياما يشوف” أكثر من مجرد نقل للأحداث، فهو يعيد صياغة الوقائع في قصص قصيرة مؤثرة تثير التساؤلات وتفتح نقاشات حول مختلف جوانب الحياة، ما يمنحه دور نافذة للحوار المجتمعي. بفضل هذا الطرح المختلف، استطاع البرنامج أن يحقق تواصلاً فعالاً بين الناس، ويمنح القصة بعداً أعمق من مجرد خبر عابر، ما يعزز ثقافة النقاش والفكر في المجتمع ويُثري المشهد الإعلامي بأسلوب جديد يجمع بين المضمون والقيمة الفنية.
نوع المحتوى | الخصائص | أمثلة من البرنامج |
---|---|---|
القصص الإنسانية | سرد واقعي مع عواطف وتأثير | قصص عن تحديات النجاح والتجارب الشخصية |
القصص الاقتصادية | عرض تحليلي مبسط للفرص والتحديات | تغطية لملفات سوق الاستثمار وأثرها الاجتماعي |
القصص الاجتماعية | تناول قضايا مجتمعية بطرح جديد | مواضيع تتعلق بالحياة اليومية والنقاشات المجتمعية |
- دمج الصحافة الكلاسيكية مع السرد المرئي الحديث.
- تقديم محتوى رقمي يوازن بين العمق والسهولة.
- فتح أبواب الحوار حول مواضيع متعددة بأسلوب قصصي.
يرتكز المحتوى الرقمي “اللي يعيش ياما يشوف” على رؤية متجددة تدمج بين المهنية الصحفية والابتكار في السرد، ما يجعله في مقدمة البرامج التي تتابع قضايا الحياة اليومية بموضوعية ودفء إنسانيٍ معاصر، فتجسد قصة كل شخص تجربه الفريدة التي تستحق أن تُروى بأسلوب يلامس القلب والعقل.
لويس دياز يطالب ليفربول بتحسين عقده بعد إخلاف الوعد رغم عدم رفضه البقاء 22 يوليو 2025
مارسيليا يرفض عرضاً هزيلاً من نادي في الليغا لانتقال أوناحي في الميركاتو الصيفي 2025
رسميًا.. انكسار الموجة الحارة غدًا في مصر والعظمى بالقاهرة تسجل 36 درجة
ظهور أدلة جديدة.. هاتف دوسة يكشف سعيها للثراء السريع اليوم
تراجع غزل المحلة عن صفقتي رفاعي وأيمن.. فما الذي دفعه للتعاقد مع جريندو قبل ٣٨ دقيقة؟
«فرصة استثمارية» أرامكو ودي إتش إل تسعيان لجذب مستثمرين لمركز توزيع لوجيستي بالسعودية