علي حسين المهدي يكشف تفاصيل التخابر مع الكيان وتمويل الجماعة بالمليارات ورواتب خيالية للإعلاميين
توضح التصريحات الأخيرة لعلي حسين المهدي أن الجماعة تتحرك في الظل بشكل مكثف للتخابر مع الكيان، وهو الأمر الذي يرونه خطوة أساسية نحو الاستفادة من الحكم في مصر، حيث يتواصلون سرًا مع صحفيين وسياسيين من الكيان، محققين دعمًا مادياً ضخماً ورواتب شهرية باهظة للإعلاميين المناصرين، تصل إلى 50 ألف دولار في بعض الحالات.
كشف أسرار التخابر وتمويل الجماعة بالمليارات عبر الكيان
يؤكد علي حسين المهدي أن دعم الجماعة لا يقتصر على الأموال العادية، بل تتلقى مؤسسات تابعة لها، مثل مؤسسة مرسي، تمويلًا بالمليارات من جهات استخباراتية، وأبرزها الكيان الذي يعد شريكًا أساسيًا للحركة في الخارج، حيث يصرف هذا الدعم على الإعلاميين وصناع المحتوى المرتبطين بها، ما يضمن استمرارية حملاتهم ضد مصر، بينما يعتمد بعض الأعضاء على رواتب تتراوح وفق شهرتهم، تبدأ من خمسة آلاف دولار شهريًا. المهدي الذي انشق عن الجماعة شدد على كشف كل أسرارهم بعد تعرضه لتهديدات مستمرة.
مؤسسة مرسي الديمقراطية ودورها في تمويل الجماعة عبر الكيان
تُعد مؤسسة مرسي الديمقراطية من أكبر أذرع الجماعة في الخارج، وتشير المعلومات إلى وجود أفراد يحملون جنسية الكيان ضمن قياداتها، وشاركوا في مظاهرات تأييد الكيان التي استهدفت مصر بسبب معبر رفح، مما يبرز العلاقة الوثيقة بين المؤسسة وحلفاء الجماعة. المهدي أكد أنه تعرض لضغوط وتهديدات منعته من الكلام سابقًا، لكنه اختار إظهار الحقيقة عبر البث المباشر، داعيًا الشعب للوقوف خلف القيادة السياسية في مصر لمواجهة مخططات الجماعة.
تواصل قيادات الجماعة مع الكيان وآثره على المشهد السياسي المصري
على الرغم من محاولات التمويه والاختفاء وراء اللحى والنقاب، كشف علي حسين المهدي عن تواصل مباشر وشبه مكشوف بين قيادات الجماعة وبين صحفيين وسياسيين من الكيان، الذين يعملون على إشعال ثورات وتنظيم مظاهرات تسعى لإسقاط القيادة المصرية والقوات المسلحة، بهدف السيطرة على البلاد. وقد وصل الأمر إلى مطالبة المهدي بإيقاف مهاجمة الكيان بحجة أنه “وسيلة لتحقيق غاية”، ما يبرز الدور الخفي الذي يلعبه الكيان في دعم أجندة الجماعة.
تمويل مظاهرات الجماعة بتوزيع 1000 دولار على كل متظاهر من الكيان
أكد علي حسين أن دعماً مادياً كبيراً يأتي من الكيان لتنظيم مظاهرات ضد القيادة المصرية في مختلف أنحاء العالم، ومن بينها تظاهرات كانت تحدث في السفارات أو في الولايات المتحدة أثناء زيارة الرئيس، حيث يُمنح كل متظاهر ألف دولار مقابل المشاركة، ويستمر هذا الدعم حتى الآن مع نشاطات الجماعة في أوروبا. يأتي هذا التمويل في إطار مخطط أكبر يهدف إلى الضغط على مصر لفتح الحدود وتنفيذ خطة التهجير التي تسعى الإدارة الأمريكية والكيان لتحقيقها للسيطرة على الأراضي العربية.
- تخابر الجماعة مع الكيان بهدف الوصول للحكم في مصر
- تمويل بمليارات الدولارات المقدمة لمؤسسات الجماعة في الخارج، خصوصًا مؤسسة مرسي الديمقراطية
- رواتب إعلاميين وصناع محتوى الجماعة تصل إلى 50 ألف دولار شهريًا
- تواصل قيادات الجماعة بشكل مباشر مع صحفيين وسياسيين في الكيان
- دعم الكيان المالي لتظاهرات الجماعة عبر توزيع ألف دولار لكل متظاهر
الأهلي يواجه إنبي ودياً اليوم في تحضيرات ساخنة للدوري 2025
اكتشف الآن سعر ومواصفات تويوتا راف فور أدفنشر 2025 الجديدة بالكامل
أزمة رسوم الأراضي تضغط على مبيعات الساحل الشمالي وتُربك خطط الشركات.. فكيف ستكون الخطوة القادمة؟
إقفال باب الحجز لـ113 ألف وحدة إسكان اجتماعي يقترب بسرعة.. هل تأكدت من تسجيل بياناتك؟
الرياضية: إيزاك يطلب 60 مليون يورو سنوياً من الهلال.. وإنزاجي يطالب بالتعاقد مع مهاجم ليفربول
هل ستغير خصخصة الهلال مستقبل النادي؟ تعرف على التطورات الأخيرة التي قد تهز الجماهير