موعد العرض.. تعرف على توقيت انطلاق الحلقة الأولى من مسلسل «لينك» بطولة رانيا يوسف

مسلسل «لينك» بطولة رانيا يوسف ينتظره الجمهور بشغف خاص، إذ يحمل العمل دراما اجتماعية تسلط الضوء على مخاطر السوشيال ميديا وعمليات النصب الإلكتروني التي تنتشر بشكل متزايد، مما يضيف بُعدًا إنسانيًا مهمًا لمسيرة الفنانة في عالم الدراما الرقمية.

موعد عرض الحلقة الأولى من مسلسل «لينك» على Watch It وقناة DMC

الحلقة الأولى من مسلسل «لينك» بطولة رانيا يوسف ستُعرض بداية من أكتوبر المقبل، حيث ستكون متاحة حصريًا على منصة Watch It بالإضافة إلى قناة DMC التي بدأت بالفعل بتنشيط الحملات الترويجية لهذا العمل الدرامي الجديد، ويتميز المسلسل بسرد مشوق لأحداث ينبثق منها عبر رابط إلكتروني يظهر للبطولة سيد رجب، ومنه تبدأ سلسلة من المواقف الاجتماعية التي تعكس واقعنا الحالي المرتبط بتكنولوجيا العصر.

تفاصيل وقصة مسلسل «لينك» مع رانيا يوسف وسيد رجب

يحكي مسلسل «لينك» قصة بكر، الموظف البسيط الذي أُبلغ عن تقاعده، ويحلم بقضاء ما تبقى له من أيام على راحته بعد استلام مكافأة نهاية الخدمة، ليتحول حلمه إلى صدمة عندما يضغط خطأً على رابط إلكتروني يفقد من خلاله كل أمواله، فتبدأ رحلة البحث عن العدالة بعيدًا عن المال بحد ذاته؛ وهو ما يدفعه للتعاون مع جارته أسما التي تؤدي دورها رانيا يوسف رغم خلافاتهم السابقة، وتظهر خلال الأحداث شخصية شاب خبير في الهاكينج يساعدهم في كشف الكثير من الأسرار والأحداث المفاجئة.

طاقم العمل والإخراج في مسلسل «لينك» بطولة رانيا يوسف

يجمع مسلسل «لينك» نخبة مميزة من الفنانين مثل رانيا يوسف وسيد رجب، إلى جانب محمود ياسين جونيور وفرح الزاهد وميمي جمال وسليم الترك وأحمد صيام، في إخراج متقن يحمل توقيع المخرج محمد حماقي؛ وقد حرص فريق العمل على تقديم عمل درامي يعكس التحديات المعاصرة التي تواجه المجتمع في ظل الانتشار الواسع للتكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي.

اسم الفنان الدور
رانيا يوسف أسما، جارة بكر
سيد رجب بكر، الموظف المتقاعد
محمود ياسين جونيور دور داعم
فرح الزاهد دور داعم
ميمي جمال دور داعم
سليم الترك خبير في الهاكينج
أحمد صيام دور داعم

يرصد مسلسل «لينك» تأثير التكنولوجيا والوسائل الرقمية التي تفرض نفسها على حياتنا اليومية، عبر قصة مليئة بالتشويق والغموض تعيد الكلمة المفتاحية «موعد عرض الحلقة الأولى من مسلسل لينك» لتتألق ضمن سياق درامي مشوق، ويعكس التنافس الذي يشهده سوق الدراما الحديثة بين المنصات والقنوات التلفزيونية.