«التعليم» تعلن حصرياً حملات تفتيش يومية ومشددة على المدارس الخاصة والدولية لضمان بيئة آمنة في 2025

تتضمن الحملات اليومية التي تنفذها وزارة التربية والتعليم على المدارس الخاصة والدولية تحديث أنظمة كاميرات المراقبة لتغطية كافة المساحات وضمان بيئة آمنة، مع الاحتفاظ بالسجلات بشكل كامل والتحقق من انتظام التحاليل الدورية والعشوائية للكشف عن المخدرات بين العاملين. هذه الإجراءات تهدف إلى تحقيق ضبط شامل للمنظومة التعليمية على مستوى الجمهورية، مع متابعة دقيقة طوال العام الدراسي.

حملات تفتيش يومية لتعزيز بيئة آمنة في المدارس الخاصة والدولية

تعمل وزارة التربية والتعليم على تنفيذ حملات تفتيش يومية تشمل المدارس الخاصة والدولية بهدف ضمان بيئة آمنة ومستقرة خلال العام الدراسي؛ حيث تضم هذه الحملات تحديث كاميرات المراقبة لتغطي جميع المناطق داخل المدارس، مع إلزام إدارات المدارس بالاحتفاظ الكامل بالسجلات وتطبيق تحاليل دورية وعشوائية لاكتشاف المخدرات للعاملين. كما تشمل هذه الإجراءات تنظيم مواعيد دخول وخروج العاملين لتجنب أي تواصل غير مناسب مع الطلاب، ما يعزز من الوقاية واحتواء المخالفات فور حدوثها.

الإجراءات الرقابية لعقد ضمانات ضبط منظومة التعليم بالمدارس الخاصة

تأتي الإجراءات الجديدة التي تقودها وزارة التربية والتعليم بهدف ضبط منظومة التعليم في المدارس الخاصة والدولية، مع التركيز على تطبيق منظومة رقابية صارمة طوال العام الدراسي؛ حيث سيتم التعامل بحزم مع المخالفات عبر فرض عقوبات قد تصل لإشراف إداري ومالي كامل على المدرسة أو سحب الترخيص. تشمل الإجراءات أيضاً اشتراط التزام المدارس بتحديث أنظمة المراقبة وتوفير بيئة نظيفة وآمنة للطلاب، إضافة إلى منع أي تجاوزات من خلال مراقبة دقيقة لجميع العاملين بها بشكل مستمر.

معايير جديدة وضوابط مشددة لبيئة تعليمية آمنة بالمدارس الخاصة والدولية

تضمنت معايير وزارة التربية والتعليم لضمان بيئة تعليمية آمنة وضع ضوابط واضحة تفرض على المدارس الخاصة والدولية تنفيذ حملات تفتيش دائمة مع تطبيق تحاليل دورية للكشف عن المخدرات بين العاملين، بجانب تحديث أنظمة المراقبة وغيرها من الإجراءات التي تساعد على منع المخالفات ومتابعة تنفيذها بدقة. هذه الضوابط تهدف إلى رفع مستوى الأمان والالتزام بحماية الطلاب من أي مخاطر، مما يرسخ الثقة في جودة التعليم المقدمة داخل هذه المدارس عبر تنظيم صارم ودعم رقابي على مدار العام.