إنجاز متتالي.. ألف للتعليم تفوز بشهادة أفضل بيئة عمل للثالث عام

ألف للتعليم تُعلن عن فوزها بشهادة أفضل بيئة عمل للعام الثالث تواليًا، في إنجاز يبرز مكانتها كشركة رائدة في تكنولوجيا التعليم من مقرها في الإمارات العربية المتحدة؛ حيث أجرت مؤسسة غريت بليس تو وورك تقييمًا شاملاً ومستقلًا أكد التزام الشركة ببناء ثقافة عمل إيجابية؛ وتُعد هذه الشهادة دليلاً على قدرة ألف للتعليم على تعزيز رضا الموظفين ومشاركتهم الفعالة في بيئة داعمة وشاملة.

كيف ساهمت ألف للتعليم في ترسيخ ثقافة العمل الإيجابية

تُظهر ألف للتعليم التزامًا عميقًا بتوفير مساحة عمل تعتمد على الثقة والشراكة بين الأفراد؛ فمن خلال برامجها الداخلية، تُشجع الشركة على التواصل المفتوح والدعم المتبادل، مما يعزز من شعور الموظفين بالانتماء والتقدير اليومي؛ وفي ظل هذا النهج، نجحت ألف للتعليم في تحويل بيئتها إلى منصة للابتكار، حيث يشعر كل فرد بأنه جزء أساسي من المهمة الأكبر في تطوير التعليم؛ كما أن هذه الجهود لم تقتصر على الجوانب الإدارية، بل امتدت إلى تدريبات مستمرة وفرص نمو مهني تساعد على بناء فرق قوية قادرة على مواجهة التحديات؛ وبهذا، تُثبت ألف للتعليم أن الاستثمار في رأس المال البشري هو الطريق الأمثل لتحقيق التميز العالمي.

معنى الشهادة لـ ألف للتعليم وتأثيرها على قطاع التعليم

تُمنح شهادة أفضل بيئة عمل فقط للشركات التي تتجاوز معايير الرضا العالي لدى موظفيها، وهو ما حققته ألف للتعليم من خلال سياساتها الشاملة؛ فهذه الشهادة لا تعكس مجرد إنجاز داخلي، بل تُعزز من سمعة الشركة عالميًا كمثال يُحتذى به في مجال التعليم الرقمي؛ وفي سياق قطاع يشهد تطورات سريعة، تساهم ألف للتعليم في تشجيع المنافسين على تبني ممارسات مشابهة، مما يرفع مستوى الجودة العامة؛ كذلك، تُبرز التقييمات أن أكثر من ثلاثة أرباع الموظفين يشعرون بالثقة في قيادتهم، وهو عامل حاسم في دفع الابتكار؛ بهذا الشكل، تُصبح ألف للتعليم نموذجًا لكيفية دمج الرفاهية مع الإنتاجية لتحقيق تأثير حقيقي.

رؤية قيادة ألف للتعليم لمستقبل بيئة العمل

أعرب جيفري ألفونسو، الرئيس التنفيذي لألف للتعليم، عن فخره بهذا الإنجاز الذي يعكس قيم الشركة الأساسية في بناء ثقافة تعتمد على التمكين؛ وأكد أن نجاحهم يرتكز على فريقهم، الذي يُعتبر الدعامة الرئيسية للابتكار في التعليم؛ وفي تصريحاته، شدد على أهمية الثقة والدعم لتحقيق تحولات يومية؛ كما أشار إلى أن هذه البيئة الشاملة تمكن الفرق من المساهمة في تطوير القطاع بفعالية أكبر؛ ومن الخطوات التي اتخذتها ألف للتعليم للحفاظ على هذا المستوى:

• تنظيم ورش عمل دورية لتعزيز التواصل بين الفرق.
• تقديم برامج تدريبية مخصصة لتطوير المهارات الشخصية والمهنية.
• إنشاء آليات للاستماع إلى آراء الموظفين بانتظام.
• توفير فرص للعمل عن بعد مع الحفاظ على الروابط الاجتماعية.
• تشجيع المبادرات الفردية لتعزيز الشعور بالملكية.

لتوضيح الفوائد، إليك جدولًا يلخص جوانب التقييم الرئيسية:

يستمر التزام ألف للتعليم بهذه المعايير ليظل فريقه في طليعة تطوير التعليم، مع التركيز على الابتكار اليومي.