تراجع جديد في أسعار الذهب بليبيا الاثنين.. تعرف على السعر المحدث لليوم (28 يوليو 2025)

أسعار الذهب في ليبيا تشهد انخفاضاً نسبياً يوم الاثنين 28 يوليو 2025، شمل كسر الذهب والمسبوك والذهب الجديد والمستعمل، متأثرة بتراجع سعر الدولار محلياً وانخفاض الأسعار العالمية للمعدن الأصفر، مقارنة مع أسعار الأمس، وفق ما أظهرت منصات متخصصة في رصد تطورات سوق الذهب في البلاد.

تحديثات أسعار كسر الذهب في ليبيا الاثنين 28 يوليو 2025

شهدت أسعار كسر الذهب في السوق الليبية تراجعاً متوسطاً، حيث بلغ سعر كسر الذهب عيار 24 نحو 781.3 ديناراً للغرام، بينما استقر سعر كسر الذهب عيار 22 عند 716.2 دينار، وسجل سعر الغرام عيار 21 قيمة 683.6 ديناراً، فيما انخفض سعر كسر الذهب عيار 18 إلى 586.0 دينار مساء يوم الاثنين. وتبين أن أسعار الذهب المسبوك سجلت 592 ديناراً لعيار 18، و788 ديناراً لعيار 24، مع تفاوت ملحوظ في أسعار البيع والشراء بين محال الصاغة، انعكاساً لاختلاف المواقع وتكاليف المصنعية وتقديرات السوق.

أسعار الذهب الجديد والمستعمل في ليبيا وتأثيرها على السوق المحلي

بينما تراوحت أسعار الذهب الجديد عيار 18 بين 810 و840 دينار، واستقر سعر الذهب الجديد عيار 21 ضمن نطاق 890 إلى 930 دينار، سجل الذهب المستعمل عيار 18 أسعاراً بين 710 و735 دينار، أما الذهب المستعمل عيار 21 فكان سعره بين 800 إلى 825 دينار. وبلغ سعر ليرة الذهب عيار 21، التي تزن 8 جرامات، حوالي 5470 ديناراً، مما يعكس حركة مستمرة في الأسعار وسوق الذهب المحلي غير مستقرة إلى حد ما في ظل تأثير عوامل متعددة.

مستجدات أسعار الفضة في ليبيا مساء الاثنين 28 يوليو 2025

بالانتقال إلى سوق الفضة، فقد تراوحت أسعار الفضة الجديدة الخارجية بين 35 و50 دينار، أما الفضة الجديدة المحلية فقد سجلت أسعاراً بين 22.0 و25.0 دينار. هذه الفروق السعرية تعكس الفوارق في جودة الفضة ومصدرها، بالإضافة إلى تقلبات الطلب والعرض في الأسواق الليبية التي تؤثر بشكل مباشر على أسعار المعدن الثمين بهذا الشكل.

• سعر الذهب يتأثر مباشرة بسعر الدولار محلياً والأسعار العالمية للمعدن الأصفر
• تفاوت الأسعار بين الذهب الجديد والمستعمل يعود لتقلبات سوق المصنعية ومصدر الذهب
• أسعار الفضة تتنوع حسب المنشأ بين المحلي والخارجي وتأثرها بطلب المستهلكين وسوق التداول

انخفاض نسبي في أسعار الذهب في ليبيا هذا اليوم يعكس تحركات السوق تجاه العوامل العالمية والمحلية، حيث يتزامن ذلك مع ترقب المستثمرين والمستهلكين لمزيد من التطورات السعرية التي قد تؤثر على قرارات البيع والشراء في الأيام القادمة.