ومن الواضح أن الفترة الشتوية لا تحمل كثيرًا من المفاجآت، ولن تكون الخيارات فيها متاحة بالشكل الكبير، والنادي الذي يضطر لعمل تغيير معين في الفريق يحتاج إلى دفع مبالغ باهضة لكسر عقد اللاعب الذي يريد؛ لأنه من الصعب أن تجد لاعبًا متاحًا في هذه الفترة، وإن وجد ستراه لاعبًا منقطعًا عن جوّ التمارين والمباريات؛ وبالتالي الفائدة من وجوده تكاد تكون معدومة.
إن الأندية التي تنتظر الفترة الشتوية لعمل شيء هي أندية تفتقد للتنظيم وترتيب الاحتياجات، فالفترة الصيفية ما قبل بداية الموسم هي فترة لحسم الأمور إلى نهاية الموسم، ومن الطبيعي أن تكون الصورة واضحة عند كل الإدارات التي تسعى لتجهيز الفريق لموسم طويل، والاستثناءات في هذه الجزئية تكمن في إصابة لاعب؛ مما يضطر الفريق للبحث عن بديل، كما هو الحال في الهلال مع النجم البرازيلي نيمار؛ لذا وتحديدا في هذا الموسم لن تكون الظروف مواتية لأيّ من أندية روشن لعقد صفقات كبيرة لنجوم كبار، وإن وجد فسيكون التردد والتأني عنوان هذا التحرك، خاصة عند الأندية الجماهيرية.
خلاصة الكلام في هذا الإطار تكمن في الاستعداد للموسم، فالإدارة الناجحة التي تملك كل مقومات النجاح وعوامله تجدها تقدم العمل النموذجي من قبل بداية الموسم، وتستطيع تلافي أي ظرف طارئ يعيق مسيرة الفريق.
دمتم بخير،،
موعد إجازة عيد الفطر المبارك 2025 .. مفاجأة بشأن أول أيام العيد
«أشرف زكي»: لم نتأخرعن تقديم كل الدعم للفنان إحسان الترك
الاحتلال يمنع نشر أسماء ووجوه الجنود الإسرائيليين في غزة تحت رتبة عقيد لهدا السبب
تسلا تعزز قيمتها السوقية للجلسة الثانية مع ارتفاع السهم 5% - سبورت ليب
اسعار العملات أمام الجنيه المصري في نهاية تعاملات اليوم الأربعاء 15-1-2025
صافرة "الجريس" تضبط لقاء الفتح والتعاون .. و"الشهري" حكمًا لمواجهة الفيحاء والوحدة
مؤسسة الحصرى تهدف لخدمة "أهل القرأن" وتستقبل وافدين من أفريقيا
حساب التوفير الاستثماري 2025.. رصيد ربع سنوي بأكبر عائد
ارتفاع أرباح مصرف الراجحي للربع الثاني من عام 2024 وقرار توزيع الأرباح
موعد مباراة الهلال السوداني ضد يانج افريكانز التنزاني في دوري أبطال إفريقيا والقنوات الناقلة