11:53 م – الأحد 9 فبراير 2025
كتب
عادل عبدالمحسن
عادت قضية الأسلحة الكيميائية في سوريا إلى الواجهة بعد سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، فيما يستعد فريق من خبراء منظمة حظر الأسلحة الكيميائية للانتشار إلى سوريا، ويتواجد أمين عام المنظمة في دمشق.
وفي الأسابيع الأخيرة، برزت قضية الأسلحة الكيميائية السورية كأحد الشروط الأساسية التي وضعتها الدول الغربية للاعتراف بالنظام الجديد برئاسة أحمد الشرع زعيم ما يسمى بهيئة تحرير الشام المصنفة أمريكيا جماعة إرهابية.
ودعا مجلس الأمن الدولي الحكومة السورية إلى الالتزام بجميع القرارات الدولية المتعلقة بحظر الأسلحة غير التقليدية، وسط جهود دولية مكثفة لضمان القضاء التام على كل ما تبقى من مكونات ترسانة الأسلحة الكيميائية للنظام السابق.
وعقد مجلس الأمن الدولي جلسة خاصة بشأن سوريا في 19 ديسمبر 2024، أكد خلالها الأعضاء على ضرورة التزام الهيئة الجديدة بإجراءات التحقق والتفتيش لضمان تفكيك مخزون الأسلحة الكيميائية المتبقي.
وفي جلسة أخرى في 9 يناير 2025، أكدت نائبة السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة دوروثي شيا أن “عملية الاعتراف السياسي يجب أن تشمل تحديد وتأمين وتدمير كل المكونات المتبقية من برنامج الأسلحة الكيميائية تحت إشراف دولي”.
وأعربت عن تفاؤل بلادها بشأن نطاق التعاون الحالي، لكنها شددت على ضرورة مواصلة العمل مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية لضمان تنفيذ خطة تدمير الترسانة الكيميائية السورية بشكل كامل بطريقة يمكن التحقق منها.
الحزمة الاجتماعية تشمل القضاء على قوائم انتظار الحالات الحرجة
تقرير الوظائف الأمريكية يدعم صعود الدولار أمام العملات المختلقة
سبورت ليب | وزير الإسكان يتفقد كومبوند مزارين وبرج C2 بالعلمين الجديدة
الرئيس السيسي يتبادل التهاني مع ملوك وأمراء الدول العربية والإسلامية بمناسبة شهر رمضان المعظم
محمد صلاح يقود تشكيل ليفربول ضد مانشستر سيتي اليوم في الدوري الإنجليزي
البورصة المصرية تخسر 6.4 مليار جنيه في ختام تعاملات الاثنين
نائب التنسيقية يطالب بالتوسع فى استغلال مصادر الطاقة المتجددة
حماس: الاحتلال يواصل المماطلة في تنفيذ بنود اتفاق وقف إطلاق النار
رسائل مهمة من وزير المالية لمجتمع المال والأعمال | إنفوجراف
ما حدث أمام النصر «غير طبيعي»!
القمة الطارئة بالقاهرة تعكس الموقف العربي الرافض لتهجير الفلسطينيين