توقعات جوية دقيقة.. تعرف على حالة الطقس في المغرب اليوم الخميس 31 يوليو 2025 من الأرصاد الجوية

تشهد الحالة الجوية في المملكة المغربية اليوم الخميس 31 يوليو 2025 طقساً حاراً بوجه عام مع أجواء غائمة جزئياً وزخات مطرية متفرقة قد يصاحبها رعد أحياناً؛ وتتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية استمرار تكون السحب المنخفضة والسحب الكثيفة على السواحل، وسط تشكل كتل ضبابية في فترات من النهار خاصة بالسواحل والسهول المحاذية للأطلس

توقعات الطقس في المغرب اليوم الخميس 31 يوليو 2025

أفادت المديرية العامة للأرصاد الجوية بأن طقس المغرب اليوم سيعرف ارتفاعاً نسبياً في درجات الحرارة بالجنوب الشرقي والمناطق الداخلية للأقاليم الصحراوية وكذلك سهول غرب الأطلس؛ وستكون الأجواء غائمة جزئياً بمرتفعات الأطلس، ومن المحتمل تسجيل زخات مطرية محلية مصحوبة برعد متفرق في بعض المناطق الجبلية

كما يُنتظر ظهور سحب منخفضة كثيفة على طول السواحل والسهول الأطلسية، ترافقها كتل ضبابية خلال فترات الصباح والليل؛ ومن المرجح أيضاً أن تشهد الواجهة المتوسطية وشمال غرب الأقاليم الجنوبية تساقطات مطرية خفيفة، إلى جانب نشاط للرياح في مناطق مثل طنجة والجنوب الشرقي وأقصى جنوب البلاد

درجات الحرارة المتوقعة في مدن المغرب اليوم

حسب توقعات المديرية العامة للأرصاد الجوية المتعلقة بـ طقس المغرب اليوم، من المرتقب تسجيل تفاوت ملحوظ في درجات الحرارة بين المناطق الداخلية والساحلية؛ إذ ستتراوح ما بين 24 و30 درجة مئوية بالجنوب الشرقي والجهات الشرقية، بينما ستكون معتدلة نسبياً في باقي أنحاء البلاد، حيث تسجل بين 18 و25 درجة مئوية

المدينة درجة الحرارة المتوقعة (°م)
مراكش 40
الدار البيضاء 29
طنجة 29
بن أحمد 38
مكناس 37
العطاوية 38
مريرت 36
قلعة السراغنة 40
الرباط 27
فاس 39
أكادير 26
تاهلة 37
الريش 37
زاوي الشيخ 36

الرياح وحالة البحر ضمن طقس المغرب اليوم

ضمن النشرة الجوية لـ طقس المغرب اليوم، يُتوقع أن تهب رياح معتدلة إلى قوية نسبياً في بعض المناطق خصوصاً بطنجة والجنوب الشرقي وشمال المنطقة الشرقية، مع تسجيل اضطرابات طفيفة في حالة البحر؛ حيث سيكون البحر قليل الهيجان إلى هائج بالواجهة المتوسطية ومضيق البوغاز، وكذلك على طول الساحل الأطلسي، مما يتطلب الحذر أثناء الأنشطة البحرية

ومن المرتقب أن تستمر هذه الأجواء خلال الأيام القليلة المقبلة، خاصة في ظل تأثيرات المرتفعات الجوية التي تساهم في استقرار الطقس نسبياً في بعض المناطق، في حين تبقى مناطق الأطلس عرضة لزخات مطرية متفرقة بسبب التفاعل الحراري والرطوبة المحلية