«مفاجآت كروية» رئيس جهاز اليد بالزمالك يتوقع أحداثًا مثيرة في مونديال الأندية هدفنا منصات التتويج

توقع رئيس جهاز كرة اليد بنادي الزمالك حدوث مفاجآت مثيرة في مونديال الأندية لكرة اليد، مؤكدًا أن هدف الفريق هو العودة لمنصات التتويج من خلال أداء قوي يعكس الجهود المبذولة خلال الفترة الماضية. الزمالك سيواجه في المجموعة الثالثة فرقًا قوية مثل برشلونة الإسباني وتوباتي البرازيلي، ما يجعل المنافسة في البطولة شديدة ومليئة بالتحديات.

تصريحات رئيس جهاز كرة اليد بنادي الزمالك حول منافسات مونديال الأندية لكرة اليد

قال حسن يسري، رئيس جهاز كرة اليد بنادي الزمالك، إن الفرق المشاركة في مونديال الأندية لكرة اليد متقاربة المستوى، حيث تتضمن البطولة ثلاثة فرق من أوروبا وثلاثة فرق عربية، ويتوقع أن تكون مواجهة الزمالك وبرشلونة من اللقاءات القوية والحاسمة، لافتًا إلى أن النظام يقضي بتأهل متصدر كل مجموعة إضافة إلى أفضل فريق حاصل على المركز الثاني بين المجموعات الثلاث. وأشار يسري إلى أن التركيز سيكون متشابهًا بين الفرق العربية، خاصة الأهلي والزمالك، الذين يسعون لتحقيق نتائج إيجابية في أصعب مباريات دور المجموعات.

فرص ومفاجآت متوقعة في مونديال الأندية لكرة اليد بنظرة رئيس جهاز الزمالك

أكد رئيس جهاز كرة اليد أن بطولة مونديال الأندية لكرة اليد لن تخلُ من المفاجآت، خاصة من الفرق الأقل مستوى التي قد تؤثر على سير المنافسات بشكل غير متوقع. وأضاف يسري أن فرق أوروبا والعربية تشاطرها نفس الهدف في البطولة، ويتطلع كل فريق إلى حصد اللقب، مشيرًا إلى أن الجهود التي تمت لتطوير قطاع كرة اليد بنادي الزمالك تشمل تصعيد عدد من اللاعبين المميزين إلى الفريق الأول، مما يعزز فرص الفريق في المنافسة بقوة وتحقيق الانتصارات.

خطط تدعيم الفريق الأول لكرة اليد في الزمالك للنجاح بمونديال الأندية

أوضح حسن يسري أن الفرصة ما تزال متاحة لإجراء تدعيمات فنية تعزز مستوى الفريق الأول لكرة اليد بالزمالك، مشيرًا إلى أن نسبة رضا الإدارة عن التدعيمات الحالية تصل إلى 70%، ما يمهد الطريق لتحقيق نتائج إيجابية في الموسم الرياضي الجديد. كما أشار إلى أن حل العديد من المشكلات التي واجهت فريق اليد في الفترة الماضية ساهم في استعادة الانسجام المطلوب، مضيفًا أن الفريق يسعى جاهداً لاستعادة مكانته الطبيعية بين المنافسين في كرة اليد، وتحقيق المزيد من الألقاب التي تعيد الفخر لنادي الزمالك.

  • العمل على تطوير لاعبي الفريق الأول من خلال التصعيد المستمر للمواهب الشابة
  • التخطيط لإجراء تعزيزات فنية حسب حاجة الفريق ومستوى المنافسة في البطولة
  • الاستفادة من الخبرات السابقة لإعداد الفريق بشكل متكامل قبل انطلاق مونديال الأندية
  • تجاوز مشاكل الفريق السابقة عبر تنظيم العمل الإداري وفنيًا
  • التركيز على تحقيق الانتصارات من أول مباريات البطولة لمواصلة المنافسة بقوة