رسميًا انخفاض في مصنعية عيار 21.. أسعار الذهب اليوم الاثنين 18 أغسطس 2025 في السوق المحلية

سعر الذهب اليوم الاثنين 18 أغسطس 2025 يشهد حالة من الاستقرار داخل محلات الصاغة، بعد تراجع ملحوظ في نهاية الأسبوع السابق، حيث استقر سعر الذهب عيار 21 الذي يعد الأكثر تداولًا في السوق، عقب انخفاضه بمقدار 40 جنيهًا، بينما يظل السعر العالمي للذهب عند مستوى 3340 دولارًا للأوقية.

استقرار سعر الذهب عيار 21 اليوم الاثنين 18 أغسطس 2025 في الصاغة

شهد سعر الذهب اليوم الاثنين 18 أغسطس 2025 حالة من الثبات تزامنًا مع تراجع طفيف سابق في عيار 21 بالمصنعية؛ حيث أعلنت الشعبة العامة للذهب والأسواق المحلية الأسعار التالية للجرام الواحد: سعر الذهب عيار 24 بلغ 5205 جنيهات، وسعر الذهب عيار 21 استقر عند 4555 جنيهاً، مع إضافة تكاليف المصنعية التي تتراوح عادة بين 100 إلى 200 جنيه على سعر الجرام الأصلي، مما يؤثر على السعر النهائي للمشتري داخل الصاغة.

أسعار الذهب عيار 18 وتأثيرها على السوق المحلية يوم الاثنين 18 أغسطس 2025

بالنظر إلى أسعار عيار 18 التي تعتبر من الخيارات المفضلة لدى عدد كبير من المشترين، سجل سعر الذهب اليوم الاثنين 18 أغسطس 2025 قيمة 3904 جنيهات للجرام، ما يعكس توجه المستهلكين نحو هذه الفئة بسبب السعر المناسب مقارنةً بعيار 21؛ إذ يعكس سعر الذهب عيار 18 توجهات الطلب وتغيرات الأسعار في السوق بصورة واضحة، ويظل هذا السعر مؤشراً هامًا لحركة المعدن النفيس داخل الأسواق المحلية.

تطور سعر الجنيه الذهب وسعر الذهب عالميًا مع بداية أغسطس 2025

بلغ سعر الجنيه الذهب اليوم في مصر 36760 جنيهًا، مع استمرار تأثير الأسعار المحلية والمصنعية على قيمته، كما يظل سعر الذهب عالميًا مسيطراً على حركة السوق؛ حيث أظهرت بيانات «رويترز» استقرار العقود الفورية للذهب عند 3340.59 دولار للأوقية، مرفقة بارتفاع طفيف للعقود الآجلة الأمريكية بنسبة 0.1% لتصل إلى 3387.50 دولارًا، مما يعكس حالة من الهدوء النسبي في الأسعار العالمية مع توقعات بالتغير تبعًا للتطورات الاقتصادية والسياسية.

في ضوء هذه الأرقام، يظل سعر الذهب اليوم الاثنين 18 أغسطس 2025 من المؤشرات المهمة التي يترقبها المستثمرون والمستهلكون؛ حيث تؤثر تقلبات الأسعار العالمية والمحلية على قرارات الشراء والبيع في سوق المعادن الثمينة، ويُنتظر أن تستمر الحركة السعرية تدريجيًا مع تأثرها بعدة عوامل اقتصادية تشمل أسعار الدولار، السياسات النقدية، ومستوى الطلب داخل الأسواق.