ظهور نادر.. أول رد رسمي من المحلل السياسي فهد الشليمي على أنباء سحب الجنسية الكويتية

الكلمة المفتاحية المستخلصة: “رد المحلل السياسي الكويتي فهد الشليمي على شائعات سحب جنسيته”

—

في أول ظهور له بعد انتشار شائعات حول سحب جنسيته، قدم المحلل السياسي الكويتي فهد الشليمي ردًا واضحًا يؤكد أن هذه الأخبار كاذبة تمامًا، ومجرد فبركات إعلامية تستهدف تشويه سمعته وإثارة الفوضى.

رد المحلل السياسي الكويتي فهد الشليمي على شائعات سحب جنسيته والكشف عن الجهات المروجة

في مقطع فيديو شاركه عبر حسابه في منصة “إكس”، نفى فهد الشليمي بشكل قاطع كل الشائعات التي تناولت جنسيته، التي تضمنت ادعاءات مختلفة منها أصول بنغالية أو عراقية أو سورية، بالإضافة إلى اتهامه بالتعامل مع جهات استخباراتية مثل الموساد، وهو ما وصفه بالشائعات المفبركة التي تروج لها جهات سياسية وإعلامية معروفة مثل الحشد الولائي، الحوثي، فلول حزب الله، وحتى الموساد الإسرائيلي؛ وذلك ضمن محاولات ممنهجة لاستهدافه وتشويه صورته في الرأي العام.

كشف المحلل السياسي الكويتي فهد الشليمي عن أساليب التشويه وآليات متابعة الشائعات

تحدث الشليمي عن تكرار هذه المحاولات لاستهدافه من خلال الشائعات، مشيرًا إلى أنه يعرف المصادر التي تروج لهذه الأكاذيب، وقد توصل بالفعل إلى الحساب الأول الذي نشر الخبر الزائف على تطبيق الواتساب، مما يمكّنه من اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة. هذا الإعلان يوضح مدى الجدية التي يتعامل بها مع الموضوع، لأنه يرفض المساس بسمعته الشخصية والمهنية، ويرى في أولئك الذين يصدرون هذه الشائعات أداة لتشويه الحقائق.

التأكيد على رفض الإساءات القانونية للمحلل السياسي الكويتي فهد الشليمي تجاه الشائعات

شدد المحلل السياسي على أن الأخبار التي تحاول سحب جنسيته لا قيمة لها، وأن هدفها الوحيد هو الإضرار به ومكانته، لذا أعلن عزمه على متابعة هذه القضية قانونيًا في الكويت وخارجها، مبرزًا أن الكويت بلد أمن وحقوق وأنه ابن هذا الوطن الذي لن يسمح لأحد بالتعدي عليه عبر بث الأكاذيب. هذا الموقف يعكس احترامه للعدالة والالتزام بحماية حقوقه المدنية من أي انتهاك.

• فهد الشليمي يؤكد أن هذه الأخبار شائعات غير صحيحة
• حدد الجهات المروجة لهذه الفبركات الإعلامية
• كشف عن أول حساب نشر خبر سحب الجنسية على “واتساب”
• أعلن عزمه على متابعة القضية قانونيًا
• أكد على مكانة الكويت كبلد أمن وحقوق

تكررت محاولات التشويه عبر شائعات لا تستند إلى أي حقيقة، لكن فهد الشليمي يرفض الاستسلام لهذه الضغوط، معتمدًا على الحقائق والقضاء للدفاع عن نفسه، وهو ما يعكس تمسكه بحقه في التعبير والعيش بكرامة داخل وطنه.