15 ألف ميلي.. ريلمي تطلق هاتفًا جديدًا ببطارية عملاقة تدوم لأيام

يُعد هاتف ريلمي الجديد المزود ببطارية ضخمة بسعة 15000 ميلي أمبير واحدًا من الابتكارات التي تلفت الأنظار في عالم الأجهزة الذكية، حيث يجمع بين التصميم الرشيق والأداء العالي مع عمر بطارية استثنائي يوفر إمكانية الاستخدام المستمر دون الحاجة لإعادة الشحن لفترات طويلة.

تصميم فريد وبطارية 15000 ميلي أمبير مع مواصفات متقدمة

تابع أيضاً 300 شدة مجانية.. كيف تحصل على 25 UC ببجي عند شحن 300 بسهولة وبدون تعقيد

يأتي هاتف ريلمي بغطاء خلفي باللون الأبيض مزودًا بكاميرتين أفقيتين وشعار واضح يعبر عن سعة البطارية “15000mAh”، مما يعكس قوة الجهاز في دعم الاستخدام المكثف، كما تبلغ شاشة الجهاز 6.7 إنشات مع ذاكرة عشوائية 12 جيجابايت وتخزين داخلي بسعة 256 جيجابايت، بالإضافة إلى معالج Dimensity 7300 من ميدياتك، مما يضمن توازنًا بين الأداء السلس والقدرة على تحمل مهام متعددة ثقيلة بسهولة.

مزايا البطارية الضخمة 15000 ميلي أمبير التي تغير قواعد الاستخدام

تابع أيضاً 5 أيام.. ريلمي تطرح هاتفًا ببطارية خارقة تدوم لفترة استثنائية بشحنة واحدة

تبرز بطارية 15000 ميلي أمبير في هاتف ريلمي بدعم إعادة الشحن العكسي لأجهزة صغيرة كالسماعات الذكية والساعات اللاسلكية، مع الحفاظ على سمك لا يتجاوز 10 ملم، وهذا يجعل الهاتف أنحف من معظم الشواحن المحمولة بحجم 10000 ميلي أمبير، كما تسمح البطارية للعمل المتواصل حتى خمسة أيام باختبارات الشركة، وتشغيل الفيديو لأكثر من 50 ساعة، إضافة إلى تسجيل الفيديو المستمر حتى 18 ساعة، فيما يلبي ذلك الاحتياجات المتزايدة للمستخدمين الذين يعتمدون على أجهزتهم لساعات طويلة يوميًا.

رؤية مستقبلية لهواتف بطاريات ضخمة بين 9000 و15000 ميلي أمبير

تابع أيضاً آبل الجديدة.. أدوات متطورة لإدارة وصول الموظفين إلى خدمات الذكاء الاصطناعي

أوضحت ريلمي أن هذا النموذج التجريبي لا يهدف إلى طرحه في الأسواق بشكل تجاري، بل هو بمثابة اختبار ورؤية لتطوير هواتف تدعم بطاريات ضخمة تبدأ من 9000 وحتى 10000 ميلي أمبير وما فوق، لتلبية متطلبات الاستخدام المكثف في المهام المتعددة مثل الألعاب وبث الفيديو والتطبيقات العديدة في الخلفية، مع الحفاظ على تصميم نحيف ووزن مناسب، بعدما حقق النموذج السابق نجاحًا باستخدام 10000 ميلي أمبير بسماكة 8.5 ملم ووزن 215 جرامًا، مما يعكس اهتمام الشركة بتطوير التكنولوجيا بما يتناسب مع توقعات المستهلكين ومستقبل الهواتف الذكية.