يمكن لنظام iPadOS 26 أن يغير تجربة استخدام جهاز آيباد جذريًا مع إضافات جديدة، أبرزها تحسينات إدارة النوافذ التي تمنح المستخدم شعورًا أقرب إلى العمل على جهاز ماك، بالإضافة إلى تحسينات في تطبيق الملفات وإمكانية تشغيل المهام في الخلفية دون الحاجة إلى فتح التطبيقات.
كيفية استغلال منفذ USB-C في جهاز آيباد لتحسين الإنتاجية
يُعتبر منفذ USB-C في جهاز آيباد محورًا مهمًا للملحقات التي تضيف إمكانيات عديدة للجهاز؛ إذ يتيح لك توصيل لوحة مفاتيح قابلة للفك والتركيب، وقلم Apple Pencil للرسم بدقة، بالإضافة إلى بنك طاقة للحفاظ على الشحن لفترة أطول. لكن الاستخدامات لا تتوقف هنا، فباستخدام منفذ USB-C يمكنك توصيل عدة أجهزة عبر موزع يتوافق مع iPad، مثل بطاقات MicroSD، ومنافذ Ethernet، وسماعات الرأس، وأجهزة USB-A، مما يزيد من مرونة استخدام الجهاز.
التوسعة عبر أجهزة التخزين والشاشات الخارجية على أجهزة آيباد
يدعم جهاز آيباد التوصيل بأجهزة تخزين خارجية تشمل عصي التحكم ومحركات الأقراص الصلبة المحمولة، ما يمنحك فرصة لتوفير تكلفة شراء موديلات ذات سعة تخزين كبيرة، من خلال استخدام محركات أقراص SSD عبر منفذ USB-C، مع ضمان سرعة وأداء عاليين. كما تسمح أجهزة آيباد بعرض المحتوى على شاشات خارجية، حيث يمكن لجهاز iPad mini تشغيل دقة 4K، بينما تدعم أجهزة Pro وAir الحديثة شاشات بدقة تصل إلى 6K مثل Pro Display XDR، ما يجعل من آيباد منافسًا حقيقيًا لأجهزة سطح المكتب من حيث المرونة وقوة العرض.
شحن الأجهزة الأخرى عبر منفذ USB-C وتعزيز الاستفادة من بطارية آيباد
تمتاز أجهزة آيباد بتوفير عمر بطارية طويل يدوم حوالي 10 ساعات في أفضل الموديلات مثل iPad Pro M4، وهو أمر مثالي أثناء التنقل أو السفر، حيث يمكن الاستفادة من ميزة الشحن العكسي لشحن أجهزة أخرى عبر منفذ USB-C. ومع ذلك، يجب الانتباه لاختيار الكابل المناسب للتأكد من دعم وظيفة الشحن، لأن جميع كابلات USB-C لا تقدم نفس الأداء أو الخصائص، ما يجعل اختيار الكابل الصحيح أمرًا ضروريًا لتحقيق أقصى استفادة من قدرة شحن الأجهزة المحمولة عبر الآيباد.
- استخدام ملحقات متنوعة باستخدام منفذ USB-C
- توصيل أجهزة تخزين خارجية لتوسيع المساحة التخزينية
- دعم شاشات عرض بدقة عالية تصل إلى 6K
- القدرة على شحن الأجهزة الأخرى بميزة الشحن العكسي
- اختيار الكابل المناسب لضمان جودة الشحن عبر USB-C
