محمد الصباحي يكشف حقيقة اعتزاله التحكيم وعلاقته بقرار أوسكار ويؤكد ضعف منظومة التحكيم
محمد الصباحي الحكم الدولي وضح أن اعتزاله التحكيم ليس مرتبطًا بقرار أوسكار بشأن عدم استمرار الحكام أصحاب الـ45 عاما، لافتًا إلى أن قرار الاعتزال يعد من أصعب القرارات التي يمكن أن يمر بها الحكم، معبّرًا عن رضاه التام عن مشواره التحكيمي الذي امتد لـ21 سنة، مؤكداً أن منظومة التحكيم الحالية هي الأضعف ويجب على الحكام حماية أنفسهم في ظل هذه الظروف.
تفاصيل اعتزال محمد الصباحي وتحليل علاقته بقرار إيقاف الحكام أصحاب الـ45
محمد الصباحي أكد أن قراره بالاعتزال مختلف تمامًا عن الخطوة التي اتخذها أوسكار بشأن عدم استمرار حكام أكثر من 45 سنة، مشددًا على أن قراره شخصي ومرتبط بتقييمه الذاتي لمسيرته في مهنة التحكيم، وليس نتيجة لأي ضغوط خارجية. وأضاف في حديثه لبرنامج “كورة كل يوم” أن قرار اعتزال مجموعة كبيرة من الحكام سيؤدي إلى تأثير سلبي على مستوى التحكيم المحلي، خاصة مع توقعات موسم رياضي قادم يحمل الكثير من التحديات. وفي المقابل بيّن أن أوسكار يمتلك خبرة كبيرة في المجال التحكيمي، لكنه أوضح أن قرار إيقاف الحكام فوق الـ45 لم يكن من ضمن صلاحياته الشخصية، مضيفًا أن هناك بعض العناصر المصرية قد لعبت دورًا في صياغة هذا القرار.
محمد الصباحي وانتقاد منظومة التحكيم ورغبته في عدم التواجد بلجنة الحكام
أبدى الصباحي انتقادًا واضحًا لمنظومة التحكيم الحالية، واصفًا إياها بأنها الأضعف بين جميع المكونات في الرياضة، مؤكدًا أن الحكم في الوقت الراهن مضطر لأن يحمي نفسه بنفسه، بسبب غياب الدعم الفعلي من المنظومة. وشرح سبب رفضه الانضمام إلى لجنة الحكام قائلاً إنه يشعر بأنه لن يضيف أي قيمة حالياً، مشيرًا إلى التغير الواضح في لهجة بعض المسؤولين بمجرد توليهم منصبًا في اللجنة، مع علمه بأن هؤلاء كانوا ينتقدون الحكام بشدة قبل توليهم المناصب. هذه المعطيات حسب رأيه تؤثر على النزاهة والوضوح في إدارة التحكيم داخل الدولة.
قصص وتجارب محمد الصباحي في مجال التحكيم وأبرز اللاعبين الذين واجههم
شارك محمد الصباحي قصة اختياره التحكيم كمهنة، موضحًا أن والدته كانت السبب الرئيسي وراء دخوله هذا المجال، وهو لم يخجل من الاعتراف بأنه ارتكب أخطاء في بعض المباريات خلال مسيرته، وهذا جزء طبيعي من عمل الحكم. كما كشف عن أصعب اللاعبين الذين تعامل معهم، وذكر اسم أحمد عيد عبد الملك كأحد أكثر اللاعبين الذين يواجهونه باعتراضات متكررة أثناء المباريات، مما صعّب مهمته في تطبيق القوانين بسلاسة. هذه التجارب تبرز التحديات اليومية التي يواجها الحكام في الملعب، وتوضح حجم الضغوط التي تتحملها هذه الفئة في عملها.
- قرار الاعتزال من الصعب اتخاذه ويحتاج لتقييم دقيق لمسيرة الحكم
- منظومة التحكيم الحالية تعتبر من أضعف المنظومات الرياضية
- التغيير في لهجة المسؤولين بعد تقلدهم المناصب يؤثر على نزاهة التحكيم
- الحكم في نهاية المطاف هو من يحمي نفسه أمام الضغوطات المختلفة
- تجارب الحكم مع اللاعبين تظهر الواقع الحقيقي للتحديات الميدانية
النقطة | التفصيل |
---|---|
مدة مشوار التحكيم | 21 سنة |
عمر الحكام الذين تم إيقافهم | أصحاب الـ45 عاما |
شخصية أثرت في دخول التحكيم | والدة محمد الصباحي |
يمضي محمد الصباحي في علاقته مع التحكيم بوصفه مرحلة علمته الكثير عن الرياضة وتحدياتها، بعيداً عن أي قرارات تصدرها الجهات الرياضية بخصوص عمر الحكام أو التغييرات التنظيمية، وهو يرى أن هذا المجال رغم تعقيداته ما زال يستحق من الجميع الاحترام والمحافظة عليه، خاصة في وقت تزداد فيه الضغوطات وتحاول المنظومة تطوير نفسها بما يخدم مستقبل التحكيم والرياضة.
موعد مبكر وحاسم لتشيلسي ضد فلومينينسي في نصف نهائي كأس العالم للأندية 2025
«أسرار خفية» فانتازي يلا كورة فلوريان فيرتز يكشف لأول مرة وسعره يذهل الجميع
إيزاك يوافق على مفاوضة الهلال.. نيوكاسل يحدد شروطه 20 يوليو 2025
فاكسيز يتلقى عرضاً مجانياً للانضمام بعد رحيله عن ريال مدريد
ياسر إبراهيم يكشف تفاصيل تجديد عقده مع الأهلي في 2025
الوداد المغربي يغلق باب التعاقد مع نجم الأهلي بعد ظهوره في تونس ويوقف المفاوضات
منتخب مصر لكرة السلة يعلن قائمته لبطولة بيروت الدولية 2025
طنطا يعلن عن تدعيم صفوفه بـ3 صفقات جديدة استعدادًا لدوري المحترفين