يُعتبر التوتر عاملاً مؤثراً على صحة الجسم بشكل عام، وصحة الفم والأسنان بشكل خاص. عند التعرض للإجهاد، قد تظهر عدة مشكلات، أبرزها صرير الأسنان، حيث يقوم البعض بطحن أسنانهم دون وعي، مما يؤدي إلى تآكلها وزيادة حساسيتها.
كما يُضعف التوتر جهاز المناعة، مما يجعل اللثة أكثر عرضة للالتهابات والنزيف. بالإضافة إلى ذلك، قد يُقلل الإجهاد من إنتاج اللعاب، مما يزيد من خطر تسوس الأسنان والتهابات الفم، فضلاً عن ظهور تقرحات مؤلمة نتيجة للضغط النفسي المستمر. وللحفاظ على صحة الفم في ظل التوتر، يُنصح باتباع تقنيات الاسترخاء مثل التأمل واليوغا، والالتزام بروتين يومي للعناية بالفم، وزيارة طبيب الأسنان بانتظام للكشف المبكر عن أي مشكلات.
أخبار ذات صلة
تشكيل بيراميدز أمام حرس الحدود في الدوري
تدريبات تأهيلية للاعبي الزمالك قبل لقاء بلاك بولز في الكونفدرالية
ميسي يقود إنتر ميامي للدور الثاني لكأس كونكاكاف
مصر للطيران تشارك في احتفال مؤسسة 57357 بيوم الطيران المدني العالمي | الأخبار
تفاصيل مشروع مدينة الأهلي الرياضية
صحف عالمية: حكومة نتنياهو انتهكت الهدنة - أخبار السعودية
تعرّف على مواعيد مراكز التأمين الصحي الشامل بالمحافظات في رمضان
الحكومة تتحرك بسرعة بعد كارثة غزل المحلة.. قرارات فورية ورسائل طمأنة للعمال
أول تعليق من مرموش بعد «هاتريك» مباراة مان سيتي ضد نيوكاسل
وزارة الداخلية توضح الفئات المسموح لها تحويل الزيارة إلى إقامة دائمة في السعودية 1446
لاعب أتلتيكو مدريد بعد التعادل مع برشلونة: كان من الصعب إيقافهم