60 دقيقة.. التوقيت الشتوي 2025 يبدأ بتغيير رسمي في موعد الساعة

بدأ التوقيت الشتوي 2025 بمناسبة تأخير الساعة 60 دقيقة رسميًا وفقًا لما أعلنه مجلس الوزراء، حيث يهدف التوقيت الصيفي إلى زيادة ساعة واحدة خلال فصل الصيف للاستفادة من ساعات النهار الطويلة التي تمتد من الربيع وحتى ذروة الصيف، ثم يتم العودة إلى التوقيت الشتوي مع اقتراب فصل الشتاء بتأخير الساعة 60 دقيقة، وهذا التحول يحدث عند انتهاء آخر خميس في أكتوبر.

كيف يعمل التوقيت الشتوي 2025 وتأثير تأخير الساعة 60 دقيقة رسميًا

يتم تطبيق التوقيت الصيفي بزيادة ساعة واحدة على التوقيت الرسمي خلال أشهر الربيع والصيف، مما يسمح بزيادة الاستفادة من ضوء النهار وتقليل استهلاك الطاقة، وعندما تنخفض ساعات النهار مع حلول الخريف، يتم العمل بالتوقيت الشتوي 2025 عبر تأخير الساعة 60 دقيقة رسميًا، بهدف استرجاع التوقيت الطبيعي الذي يتناسب مع فترات الضوء الأقل. هذا التغيير يؤثر إيجابيًا على ضبط الساعة البيولوجية للأفراد ويوازن بين النشاط اليومي وفترات الاستراحة.

تفاصيل مشروع قانون التوقيت الصيفي والتوقيت الشتوي 2025 مع تأخير الساعة 60 دقيقة

أوضح مجلس الوزراء أن مشروع قانون التوقيت الصيفي يهدف بشكل رئيس إلى استثمار ساعات النهار الطويلة خلال الربيع والصيف بزيادة ساعة للتوقيت الرسمي، وهذا يعني تمديد فترة النشاط اليومي والشعور بالمزيد من الوقت للاستمتاع بالضوء. عند اقتراب نهاية أكتوبر، تبدأ ساعات النهار بتقلص واضح، مما يتطلب تأخير الساعة 60 دقيقة رسميًا في التوقيت الشتوي 2025، وهو إجراء يهدف إلى إعادة التوازن والملاءمة بين الوقت الطبيعي وساعات النشاط اليومي.

توقيت العودة للتوقيت الشتوي 2025 والخطوات المرتبطة بتأخير الساعة 60 دقيقة رسميًا

تبدأ العودة إلى التوقيت الشتوي 2025 بتأخير الساعة 60 دقيقة رسميًا في آخر خميس من شهر أكتوبر، وتتمثل الخطوات في:

• التأكد من تعديل الساعة في الأجهزة الإلكترونية يدويًا أو تلقائيًا صباح الجمعة التي تلي آخر خميس من أكتوبر
• استقبال فترة النهار القصيرة بإيقاع زمني يسمح بالراحة المبكرة وضبط النشاطات اليومية
• التكيف مع التغيير بالتدريج، لتجنب أي اضطرابات في النوم أو زيادة التعب

يتطلب تأخير الساعة 60 دقيقة رسميًا تجهيز الأفراد والمؤسسات لهذا التغيير لضمان الانتقال السلس بين التوقيت الصيفي والشتوي بدون تأثير سلبي على الأداء اليومي.