إيكيتيكي وأكليوش يخضعان لتقليد خاص في منتخب فرنسا اليوم وسط سخرية ديمبيلي

يخضع الوافدون الجدد إلى تشكيلة المنتخب الفرنسي، مثل هوغو إيكيتيكي ومغناس أكليوش، لتقليد تقليدي يتضمن أداء أغنية مفضلة قبل الوجبات، وهو ما تعرض له الثنائي مؤخرًا، مما أثار سخرية بعض زملائهم اللاعبين من بينهم عثمان ديمبيلي.

التقليد المتبع مع اللاعبين الجدد في المنتخب الفرنسي وأهمية الكلمة المفتاحية

يمثل أداء أغنية قبل الطعام تقليدًا معتادًا في العديد من المنتخبات والفرق، ويشمل الوافدين الجدد في المنتخب الفرنسي هذا التشريف، حيث يُطلب منهم أن يجلسوا على الكرسي الخاص، ليغنوا إحدى أغانيهم المحببة وسط أجواء ودية تسلط الضوء على الترحيب داخل الفريق. وقد وجَّه هوغو إيكيتيكي الكلمة المفتاحية لهذا التقليد الغنائي، مؤديًا أغنية نجمة الغناء الفرنسية آيا ناكامورا، في خطوة أضفت الكثير من الحماس وسط تفاعل زملائه، وبالأخص عثمان ديمبيلي وماركوس تورام، اللذين أظهرا استمتاعهما بالأداء بطريقة غير مباشرة.

ردود فعل اللاعبين وسخرية ديمبيلي إثر أداء إيكيتيكي ومغناس أكليوش

كانت لحظة أداء مغناس أكليوش مختلفة بعض الشيء، حيث عبر عن خجله أثناء غنائه لأغنية “مشاكل الكبار” لفرقة الراب الفرنسية “سيكسيون داسو”، مما أدى إلى تبادل نظرات ساخرة من بعض اللاعبين ضمن التشكيلة، وكان عثمان ديمبيلي أبرز من شارك في هذه الملاحظات الطريفة. وأثرت هذه اللحظات على ديناميكية المجموعة لكنها أظهرت بدقة الكلمة المفتاحية التي تدور حول تقليد اللاعب الجديد في المنتخب الفرنسي وما يرافقه من مشاعر مختلطة بين المرح والتحفظ.

الاحتفالات الخاصة داخل المنتخب الفرنسي وتوقعات المباراة القادمة ضد أوكرانيا

في جلسة مشابهة، احتفلت تشكيلة المنتخب الفرنسي بعيد ميلاد براديلي باركولا الذي بلغ 23 عامًا في الثاني من سبتمبر؛ حيث كانت الأمنية الأولى له أن يحقق الفوز في مواجهة أوكرانيا المرتقبة يوم الخميس، وهو ما يعكس الروح الجماعية والتطلعات الكبيرة داخل الفريق. المجريات الأخيرة تؤكد على مكانة الكلمة المفتاحية في وصف جميع اللحظات التي تلتزم بالتقاليد المتبعة بين اللاعبين الجدد، مما يبرز العلاقة الإنسانية خلف مشاهد كرة القدم.

يستمر تقليد تقديم الأغاني بين اللاعبين الجدد ليكون علامة مميزة تعبر عن الترحيب والاندماج داخل المنتخب الفرنسي، ويبرز هذا الأمر جزءًا من الكلمة المفتاحية التي توضح كيف يتعامل الفريق مع أعضائه الجدد وأجواء المرح التي تلازم هذه المرحلة؛ ما يخلق حافزًا نفسيًا وروحيًا ناجحًا قبل المباريات المهمة.