ليلى عبداللطيف تكشف حقيقة توقعاتها لاختفاء مواليد 2006-2009 في 2025 وجدل جديد اليوم

انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُنسب إلى خبيرة الأبراج اللبنانية ليلى عبد اللطيف، يتضمن توقعات باختفاء فئات عمرية محددة، وهو ما أثار ضجة واسعة دفعت الكثيرين للبحث عن صحة هذه الادعاءات وسط جدل واسع حول هذا الموضوع.

سبب تصدر خبيرة الأبراج اللبنانية ليلى عبد اللطيف محركات البحث

تصدر اسم ليلى عبد اللطيف محركات البحث العالمية عقب انتشار المقطع المزور الذي يُزعم فيه اختفاء مواليد 2006، 2007، 2008، و2009 لأسباب مجهولة قبل عام 2025، ما تسبب بحالة من القلق بين المتابعين على وسائل التواصل الإجتماعي، واتهم ناشرو الفيديو ليلى بأنها صرحت بهذه التوقعات، لكن ليلى نفت ذلك تماماً في بيان رسمي نشرته على صفحتها في “إنستجرام” مؤكدة أن الفيديو مفبرك ولا علاقة لها به، وأنها لم تصدر أي توقعات مشابهة تؤكد اختفاء هذه الفئات العمرية.

نفي ليلى عبد اللطيف لتوقعات اختفاء فئات عمرية محددة والفيديو المفبرك

في توضيح رسمي، أكدت ليلى عبد اللطيف أن الفيديو المنتشر مزوّر بالكامل ولا يحمل أي تصريحات لها، مشددة على أن أي محتوى لا يُبث بالصوت والصورة على حساباتها الرسميّة يُعتبر مضللاً ومزيفًا يهدف إلى نشر الفتنة والتشويش على الجمهور، وأوضحت أن الهدف من هذه الأكاذيب هو إثارة الخوف بين الناس والتهرب من مصداقيتها كمصدر موثوق. وطالبت متابعيها بعدم تصديق مثل هذه الادعاءات وتوخي الحذر عند استقاء المعلومات.

توضيح ليلى عبد اللطيف حول موقفها من الفيديو وتوعدها للمضللين

أعربت ليلى عبد اللطيف في بيانها عن تمنياتها بأن يحفظ الله جميع مواليد السنوات المذكورة، وحثّت الجميع على عدم الانجرار وراء هذه الخرافات التي لا تستهدف إلا الإضرار بالناس وبمصداقية خبراء الأبراج، مؤكدة أن القضاء العادل سيكون هو الفيصل في مواجهة ناشري هذه المقاطع المزيفة. كما دعت لاستخدام تصريحاتها الرسمية فقط، وأكدت أنها ستلاحق قانونيًا كل من يروج لهذه الأكاذيب لما تمثله من ضرر نفسي واجتماعي كبير على المتابعين وعلى سمعتها المهنية.

التوقعات الحديثة لليلى عبد اللطيف حول التحولات السياسية والاقتصادية في 2025

سبق لليلى عبد اللطيف أن حذرت في تصريحات حديثة من تحولات كبرى قد يشهدها العالم والمنطقة العربية في 2025، تشمل تغيرات سياسية واقتصادية واجتماعية سريعة، بالإضافة إلى أحداث طبيعية وتطورات طبية وعلمية هامة، متوقعة حدوث اضطرابات سياسية عميقة في الشرق الأوسط وتأثيرات اقتصادية تمتد إلى الأسواق العالمية في أوروبا وآسيا، قد تؤدي لتباطؤ اقتصادي وانهيارات مالية تهدد الاستقرار الاقتصادي العالمي. كما أشارت إلى تحديات سياسية قد تواجهها مصر في 2025 نتيجة الضغوط الداخلية والخارجية، لكنها أكدت على قدرة القيادة السياسية في اتخاذ إجراءات حاسمة لدعم الاستقرار وتعزيز استقلالية الدولة، مع التركيز على إعادة بناء القطاعات الحيوية ودعم دور قناة السويس في التنمية الشاملة.

العام التوقعات الرئيسية
2025 تحولات سياسية واقتصادية كبرى في الشرق الأوسط والعالم، تباطؤ اقتصادي عالمي، تحديات مصر السياسية والدعم القيادي، تعزيز دور قناة السويس