تفاصيل جديدة.. رونالدو يدخل عالم الفنون القتالية باستثمار جديد 2025

كريستيانو رونالدو أعلن دخوله رسمياً عالم فنون القتال المختلطة عن طريق استثمار كبير في منظمة واو إف سي، أكبر دوري لهذه الرياضة في إسبانيا، بعد استحواذه على حصة وتوقيعه اتفاق شراكة ليصبح مساهمًا رسميًا، مع تعهده بالمساهمة في تطوير اللعبة وبدعم الجيل الصاعد من المقاتلين.

تأثير كريستيانو رونالدو على توسّع المنظمة

انضمام كريستيانو رونالدو إلى هيكل المساهمين جاء مصحوبًا بشراكة مع إيليا توبوريا بطل الـUFC في وزني الخفيف والديك، والوجه الإعلامي للمنظمة التي تتخذ من مدريد مقرًا لها، وهذا التماثل بين نجم كرة وشخصية قتالية يعزز قدرة واو إف سي على جذب جماهير جديدة؛ ويتوقع القائمون أن يسهم ذلك في تسريع خطة التوسع واستقطاب رعايات أكبر.

عوامل مرتبطة بـ كريستيانو رونالدو في الشراكة الجديدة

عوامل مرتبطة بـ كريستيانو رونالدو في الشراكة تضمنت قيم الانضباط والاحترام والمرونة والسعي للتميّز، وقد عبر النجم عن فخره بإمكانية المساهمة في تطوير الرياضة وإلهام الجيل الجديد من المقاتلين؛ وتشمل أهداف التعاون التالية

  • تطوير برامج تدريبية للمواهب الشابة في المدن المستضيفة للعروض.
  • توسيع التغطية الإعلامية والبث في أسواق جديدة.
  • جذب رعايات وشركاء تجاريين ذوي قدرات تمويلية كبيرة.
  • تعزيز التجربة الجماهيرية في الملاعب وزيادة مبيعات التذاكر.
  • إطلاق مبادرات مجتمعية لتعزيز ثقافة الرياضة والاحترام بين الفئات الشابة.

وتعتبر هذه النقاط محورية في الخطة العامة للتوسع المحلي والدولي.

كيف تغيّر كريستيانو رونالدو مكانة الرياضة القتالية؟

تسارع نمو واو إف سي ظهر بوضوح في الأرقام، مع ارتفاع نسب الحضور بأكثر من 400% سنويًا وتجاوز مبيعات التذاكر خمسة آلاف متفرج لكل عرض، وبث الفعاليات في أكثر من 170 دولة، مما رسّخ مكانة المنظمة كقوة صاعدة؛ ورأى الرئيس التنفيذي أرتورو غيلين أن دخول كريستيانو رونالدو إلى هيكل المساهمين يؤكد قوة المشروع ويفتح آفاقًا لإعادة تعريف فنون القتال داخل الثقافة الرياضية العالمية.

العنوان التفاصيل
نسبة حضور زيادة بأكثر من 400% سنويًا
متوسط الحضور أكثر من 5 آلاف متفرج لكل عرض
البث الدولي تُبث الفعاليات في أكثر من 170 دولة
دور كريستيانو رونالدو مساهمة برأس مال وشراكات استراتيجية لتوسيع الانتشار

رؤية كريستيانو رونالدو للشراكة لا تبدو فقط استثمارًا تجاريًا، بل خطوة تهدف إلى نقل خبرات القيادة الرياضية إلى حلبة القتال، ومن المرجح أن تثمر المبادرة عن برامج تطويرية ورعاية لمواهب شابة، على المستويين المحلي والدولي مع فرص للتعاون مع أندية ومدربين محترفين.