اللقاء المنتظر.. الزمالك يستعد لمباراته القادمة في كأس عاصمة مصر 2025

كأس العاصمة المصرية تشهد مواجهة مثيرة غدًا بين الزمالك وسموحة ضمن الجولة الثالثة من البطولة لموسم 2025/2026، حيث يلتقيان على ستاد المقاولون العرب في الثامنة مساءً؛ يأمل الزمالك في تعزيز موقعه بعد بداية متفاوتة، إذ تعادل مع الكهرباء الإسماعيلية بثلاثة أهداف لكل فريق، ثم فاز صعبًا على حرس الحدود بهدفين مقابل واحد، مما يجعل هذا اللقاء حاسمًا في سباق الصدارة.

ترتيب فرق مجموعة الزمالك في كأس العاصمة المصرية

تتنافس مجموعة الزمالك في كأس العاصمة المصرية مع خصوم أقوياء، حيث يتقاسم الزمالك والمصري البورسعيدي الصدارة برصيد أربع نقاط؛ يليه نادي ز بثلاث نقاط، بينما يحتل الاتحاد السكندري المركز الرابع بنقطتين فقط، وتبقى الفرق الأخرى مثل الكهرباء الإسماعيلية وسموحة وحرس الحدود متعثرة بنقطة واحدة، تسعى لأول انتصار ينهي سلسلة التعادلات، مما يعكس توازنًا نسبيًا يزيد من إثارة المنافسة في الدور الأول.

مواعيد مباريات الزمالك القادمة في كأس العاصمة المصرية

يواجه الزمالك جدولًا حافلًا في كأس العاصمة المصرية، يبدأ باللقاء أمام سموحة مساء الخميس على ستاد المقاولون العرب، ثم ينتقل إلى ملعب برج العرب مطلع يناير لمواجهة الاتحاد السكندري، ويتابع بصدام مع نادي ز منتصف الشهر نفسه، بينما يختتم الدور الأول بمباراة قوية أمام المصري البورسعيدي في 15 يناير، ويحصل على راحة في الجولة الخامسة لاستعادة قوى اللاعبين، مما يتطلب إدارة طاقة الفريق بحكمة للحفاظ على الزخم الإيجابي.

• مباراة سموحة يوم الخميس مساءً.
• لقاء الاتحاد السكندري مطلع يناير على برج العرب.
• راحة في الجولة الخامسة لتعزيز اللياقة.
• مواجهة نادي ز يوم 11 يناير.
• الصدام مع المصري البورسعيدي في 15 يناير.

القناة الناقلة لمباريات الزمالك في كأس العاصمة المصرية

تغطي قناة أون سبورت كامل مباريات الزمالك في كأس العاصمة المصرية، مع تقديم بث مباشر يتضمن استوديو تحليلي يشارك فيه محللون متخصصون ولاعبون سابقون، يقدمون رؤى عميقة حول الأداء والتكتيكات، مما يتيح للمعجبين متابعة كل لحظة من التطورات الملحوظة في البطولة، ويعزز من تفاعل الجماهير مع الأحداث التنافسية الجارية.

يبدو الزمالك في وضع مناسب لتعزيز موقعه أمام الفرق المتأخرة في كأس العاصمة المصرية، خاصة مع تصاعد المنافسة على مقاعد التأهل، حيث تتقارب النتائج بين المنافسين وتزداد الحاجة إلى الاستقرار في الأداء.