10 أغسطس 2025: كيف يؤثر إنهاء التوقيت الصيفي بتأخير ساعة كاملة على روتينك اليومي؟

بدأت الحكومة تطبيق التوقيت الصيفي رسميًا بتقديم الساعة 60 دقيقة، بهدف ترشيد استهلاك الطاقة وتحقيق الاستفادة المثلى في ظل التغيرات الاقتصادية العالمية، ويتم العمل بهذه الضبطية من الجمعة الأخيرة في إبريل حتى نهاية الخميس الأخير في أكتوبر من كل عام.

موعد انتهاء التوقيت الصيفي وأهمية ضبط الساعة 60 دقيقة

تحديد موعد انتهاء التوقيت الصيفي يمثل خطوة حيوية لتنظيم الوقت بما يتناسب مع المحيط الاقتصادي والطبيعي، حيث يتم تقديم الساعة 60 دقيقة بدءًا من الجمعة الأخيرة في إبريل، ثم تعود إلى وضعها الطبيعي نهاية الخميس الأخير من أكتوبر، مما يجعل ضبط الساعة 60 دقيقة أمرًا ضروريًا لتجنب الارتباك في الأداء اليومي والحفاظ على الجدول الزمني الموحد في مختلف القطاعات.

القانون الجديد لتنظيم الوقت بين التوقيت الصيفي والشتوي

وافق مجلس الوزراء في 1 مارس 2023 على قانون يُعيد العمل بالتوقيت الصيفي والشتوي، مستهدفًا تقليل استهلاك الطاقة وسط التحديات الاقتصادية العالمية، وتضمن القانون أن يتم تقديم الساعة 60 دقيقة من أواخر أبريل، على أن تعود الساعة إلى توقيتها الشتوي نهاية أكتوبر، مع مراعاة أن يكون تطبيق القانون سنويًا لضمان توازن النظام بين فترة النشاط والراحة حسب المواسم المختلفة.

الفوائد الاقتصادية لاستخدام نظام التوقيت الصيفي وتقديم الساعة 60 دقيقة

اعتماد نظام التوقيت الصيفي بتقديم الساعة 60 دقيقة يساهم في ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية، ويعزز الإنتاجية بفضل استغلال ساعات النهار الطويلة، كما يساعد في تخفيف الضغط على البنية التحتية خلال أوقات الذروة، وبالتالي يدعم الاقتصاد الوطني من خلال تقليل المصاريف الطاقية وتحقيق فعالية أكبر في استغلال الموارد، مما يجعل ضبط الساعة 60 دقيقة ضروريًا لتحقيق هذه المكاسب.

المدة التوقيت الهدف
الجمعة الأخيرة من إبريل تقديم الساعة 60 دقيقة بدء التوقيت الصيفي
الخميس الأخير من أكتوبر إعادة الساعة إلى التوقيت الشتوي انتهاء التوقيت الصيفي
  • توفير الطاقة عن طريق استغلال ضوء النهار
  • تقليل الأعباء الاقتصادية على قطاعات مختلفة
  • تحسين الأداء اليومي للمؤسسات وأوقات العمل
  • تنسيق فعال للأنشطة المجتمعية والاقتصادية