جامعة الملك عبدالعزيز تعلن التقديم غداً على وظائف إدارية عبر النقل 2025 – التحديث الجديد الآن

بدأ تقديم طلبات التقديم لوظائف جامعة الملك عبدالعزيز عبر النقل غدًا، حيث توفر الجامعة عدداً من الوظائف الإدارية التي يمكن التقديم عليها من خلال منصة «مسار» لمدة أسبوع كامل، وتشمل الوظائف المعلن عنها مدرب رياضي بالمرتبة السادسة، وأخصائي قانوني مساعد بالمرتبة السادسة، وأخصائي قانوني بالمرتبة السابعة، مما يفتح آفاقًا جديدة للموظفين الراغبين في الانتقال والعمل ضمن بيئة جامعية متميزة.

خطوات التقديم لوظائف جامعة الملك عبدالعزيز عبر النقل من خلال منصة مسار

يفتح باب التقديم لوظائف جامعة الملك عبدالعزيز عبر النقل اعتباراً من يوم الثلاثاء 27/5/1447هـ الموافق 18 نوفمبر 2025م، ويستمر حتى يوم الإثنين 3/6/1447هـ الموافق 24 نوفمبر 2025م، وذلك عبر منصّة «مسار» الإلكترونية المختصة بإشغال الوظائف الإدارية. يمكن للمتقدمين الدخول إلى المنصة وتعبئة طلباتهم بكل سهولة عبر الرابط الرسمي الذي توفره الجامعة؛ حيث تضمن هذه الطريقة عملية تقديم واضحة تحافظ على العدالة والشفافية في اختيار المرشحين الأكفاء من بين شريحة واسعة من الموظفين الباحثين عن فرص وظيفية جديدة في الجامعة.

تفاصيل الوظائف الإدارية المتاحة في جامعة الملك عبدالعزيز ومتطلبات التقديم

تضم الوظائف الإدارية المعروضة في جامعة الملك عبدالعزيز التخصصات التي تشمل مدرب رياضي بالمرتبة السادسة، وأخصائي قانوني مساعد بنفس المرتبة، إضافة إلى أخصائي قانوني بالمرتبة السابعة. تركز الجامعة على استقطاب المتقدمين المؤهلين الذين يمتلكون الخبرات والكفاءات المناسبة للعمل في بيئة تعليمية وبحثية متطورة؛ حيث تعزز هذه الوظائف من جودة الأداء الإداري وتدعم المسيرة المهنية داخل الجامعة وفق رؤيتها الرامية إلى بناء مجتمع معرفي تنافسي ينبض بالابتكار والتميز.

جامعة الملك عبدالعزيز ومستوى التميز الوظيفي في بيئة الإدارة الجامعية

تعتبر جامعة الملك عبدالعزيز من الجامعات الحكومية الرائدة على مستوى الوطن العربي، حيث تميّزت بتركيزها الدائم على تطوير البحث العلمي والتعليم عالي الجودة، إلى جانب المبادرات المجتمعية الفعالة التي تسهم في رفع مكانتها بين الجامعات الإقليمية. تمنح الجامعة فرصًا إدارية مميزة عبر نظام النقل لمن يرغب في المساهمة في بيئة عمل محفزة تعزز النمو المهني والمعرفي، وذلك في إطار التطوير المستمر القائم على الدمج بين المعرفة، الابتكار، والقيادة المجتمعية.