ليلى عبد اللطيف تكشف توقعات تسونامي وحرائق ووباء يهدد العالم

توقعات ليلى عبد اللطيف أثارت جدلا واسعا بعد ظهورها في برنامج تلفزيوني على قناة الجديد، حيث كشفت عن رؤى جريئة تشمل أحداثا أمنية وكوارث طبيعية؛ فقد تحدثت عن عمليات تهز العالم، مع التركيز على الفترة بين 2025 و2026، وأشارت إلى هجمات إرهابية محتملة في أماكن بعيدة الاختيار، مما يجعل كلماتها مادة للنقاش بين المتابعين.

التوقعات الأمنية الخطرة في رؤية ليلى عبد اللطيف

في حديثها مع الإعلامي ياسين محمد، سلطت ليلى عبد اللطيف الضوء على سيناريوهات أمنية مروعة؛ توقعت عملية كبرى تفوق تفجيرات أجهزة البيجر في خطورتها، وستندلع خلال السنوات القريبة، إضافة إلى هجمات إرهابية تستهدف الولايات المتحدة ودول أوروبية مثل بريطانيا، بالإضافة إلى بعض الدول العربية، مما يعكس مخاوفها من تصعيد عالمي؛ كما لمست على موجة حرائق واسعة في أوروبا وأمريكا والمنطقة العربية، تتجاوز شدتها تلك التي شهدتها لاس فيجاس، وستكون تحديا بيئيا هائلا يتطلب استجابة دولية سريعة، حيث ترى أن هذه الأحداث مرتبطة بتوترات جيوسياسية متزايدة.

الأزمات الاقتصادية العالمية حسب توقعات ليلى عبد اللطيف

انتقلت توقعات ليلى عبد اللطيف إلى الجانب الاقتصادي، محذرة من أزمة شاملة تؤدي إلى مجاعة عالمية؛ ستتجلى هذه الأزمة بوضوح في فبراير 2026 أو 2027، مع تراجع حاد في قيمة الدولار الأمريكي يهز الاقتصاد الأمريكي، وتلعب شخصية إيلون ماسك دورا محوريا في هذه التغييرات؛ أما في أوروبا، فتتوقع إعلان بعض الدول إفلاسها، مما قد يؤدي إلى تفكك الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى انهيار العملات الرقمية واليورو، حيث تعود دول إلى عملاتها التقليدية، ويصاحب ذلك إغلاق بنوك وتعطل الصرافات الآلية، مع ارتفاع البطالة وانتشار الشغب في الشوارع، مما يرسم لوحة اقتصادية مظلمة تتطلب إجراءات وقائية فورية.

التهديدات الصحية والتكنولوجية في توقعات ليلى عبد اللطيف

أثارت ليلى عبد اللطيف مخاوف صحية جديدة، مشيرة إلى فيروس قاتل ينبع من الخفافيش ويهاجم الدماغ والرئتين بشدة تفوق كوفيد-19؛ لن يتوفر علاج له في البداية، مما يعزز من خطورته، وأضافت إمكانية استخدام أسلحة بيولوجية تقتل آلاف البشر، لكنها رأت في دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي السابق، دورا في منع كارثة أكبر؛ أما تكنولوجياً، فتتنبأ باختفاء المنصات الاجتماعية الحالية مثل فيسبوك وإنستغرام وتيك توك وتويتر، واستبدالها بأخرى متقدمة، في حين تشهد المنطقة العربية تطبيعا واسعا مع إسرائيل يشمل دولا إضافية، بالإضافة إلى خطر يهدد مؤثرة عربية شهيرة قد يؤدي إلى سجنها أو تعرضها لتهديد جسيم.

لتوضيح الجوانب الاقتصادية في توقعات ليلى عبد اللطيف، إليكم نظرة على العناصر الرئيسية:

  • تراجع الدولار الأمريكي يؤدي إلى أزمة في الولايات المتحدة.
  • إفلاس دول أوروبية وتفكك الاتحاد الأوروبي.
  • انهيار العملات الرقمية واليورو.
  • عودة إلى عملات قديمة في بعض الدول.
  • إغلاق مصارف وتعطل أجهزة الصراف الآلي، مع ارتفاع البطالة.
  • انتشار أعمال شغب عالمية.

الكوارث الطبيعية المحتملة برؤية ليلى عبد اللطيف

لم تقتصر توقعات ليلى عبد اللطيف على الاقتصاد والصحة، بل امتدت إلى الطبيعة؛ تنبأت بتسونامي عنيف يضرب سواحل أمريكا خاصة ميامي، وكارثة في سنغافورة مصحوبة بوباء جديد، إضافة إلى سقوط صاروخ غامض في دولة ما دون انفجار، يكشف لاحقا أسرارا مذهلة؛ أما في الختام، رأت في سقوط مبان سكنية بسبب أحداث مفاجئة تهديدا إضافيا.

| الجانب | التفاصيل الرئيسية |
|———|———————|
| الأمني | عملية كبرى في 2025-2026، هجمات إرهابية في أمريكا وأوروبا والعالم العربي، حرائق واسعة. |
| الاقتصادي | مجاعة عالمية في 2026-2027، انهيار الدولار واليورو. |
| الصحي | فيروس من الخفافيش أشد من كوفيد، أسلحة بيولوجية. |
| الطبيعي | تسونامي في ميامي، كارثة في سنغافورة، سقوط صاروخ. |

توقعات ليلى عبد اللطيف تظل موضوع نقاش حاد، حيث تجمع بين الإثارة والتحذير، ودفعة للتفكير في الاستعدادات المستقبلية دون الوقوع في الذعر غير المبرر.