«تجربة فريدة» بسنت شوقي من هي الفنانة التي تخوض حمام الثلج وتثير الجدل؟

بدأت بسنت شوقي تجربتها مع “حمام الثلج” خلال عطلتها الصيفية في الساحل الشمالي، حيث شاركت جمهورها لحظة دخولها إلى حوض مياه مثلجة ضمن جلسة علاجية تعتمد على التبريد الطبيعي لتحسين الصحة العامة. جمعت هذه التجربة بين تنشيط الدورة الدموية وتقوية المناعة، وقد حظيت بردود فعل إيجابية من متابعيها الذين أُعجبوا بروح المغامرة التي تتمتع بها.

تجربة بسنت شوقي مع “حمام الثلج” وأثرها على الصحة

تشتهر تقنية “حمام الثلج” في عالم العلاج بالتبريد، حيث يقوم الشخص بغمر جسده في مياه مثلجة لفترة محددة، ما يساعد في تحسين دوران الدم وتقليل الالتهابات العضلية، بالإضافة إلى تعزيز الاسترخاء النفسي. حرصت بسنت شوقي على توثيق هذه التجربة الفريدة عبر حسابها في إنستغرام، حيث أظهرت كيف بدأتها بتمارين تنفس عميقة قبل الغمر الكامل، متبعةً تعليمات المدرب الذي أكد على أهمية الاسترخاء والتوازن أثناء الجلسة.

بسنت شوقي ترد على شائعات الحمل وتكشف عن “مفاجأتها الحقيقية”

انتشرت في الآونة الأخيرة شائعات تفيد بحمل بسنت شوقي منتظرة مولودها الأول من زوجها الفنان محمد فراج، خاصة بعد نشرهما مقطع فيديو يشير إلى وجود “مفاجأة”. ردت بسنت بطريقة مرحة، مؤكدة عدم حملها وأن حديثهما عن اللون الوردي كان مجرد صدفة لا علاقة لها بجنس المولود. أوضحت أن المفاجأة الحقيقية تدور حول مشاركتهما معًا في فيديو كليب أغنية “مستنيك” للفنان حسين الجسمي، الذي تميز بأسلوب إخراج وتصوير مختلفين يمثلان خطوة جديدة في مشوارهما الفني.

مسيرة بسنت شوقي الفنية بعد تجربة “حمام الثلج” وتحديات الدور الجديد

بعد زواجها من محمد فراج، شهد حضور بسنت شوقي الفني تراجعًا ملحوظًا، لكنها تعمل حاليًا على تحضير دور جديد يتطلب منها أداء شخصية راقصة، ما يشكل تحديًا جسديًا وفنيًا مهمًا. تجسد هذه المرحلة حرصها على التطور والتميز في أعمالها، مع استمرار تواصلها مع جمهورها عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث تشاركهم لحظات حياتها وتجاربها بأسلوب عفوي وطبيعي. تُعد هذه الخطوة الجديدة دليلاً على رغبتها في الانطلاق مجددًا نحو أدوار متنوعة تثبت موهبتها الكبيرة في عالم الدراما والسينما المصرية.